أحببته ملاك 😊
  • Reads 225
  • Votes 5
  • Parts 1
  • Reads 225
  • Votes 5
  • Parts 1
Ongoing, First published Dec 04, 2017
الماضي والحاضر والمستقبل



فتاة سكنت في جوف قلبي ماضيها،كنت وحاضرها انا ومستقبلها اكون الملقبة بفتاة السكون (زهره)
لها ماتملك من مأسات أدت بتحطم قلبها
لكن الايام والمشيئه لها تكون صفة منقذة حيث المجتمع
ضئيل التفهم 
والارادة كبيرة المستوى
والعرف (التقاليد) ليالي سوداء حربهم ضدي 


لكني انا فارسها الملقب ملك قلبها
تسبقني بلعمر واسبقها بلحب اعشقها وتعشقني 
تشهقني بأنفاسها
وابادلها دقات القلب

الى من يقرأ قصتي الهدوئ والتفهم والانصات والشكر لكم

اعشق امرأه متزوجة اسمها المستعار الذي احبيته عليها (زهره)
تعلمون شبكات التواصل الألكترونية بثت بقلوبنا التواجد والتصفح عليها
ودائمآ ماكنا بعالم التطور الشاذ
حيث قطفت وردة لونها الابيض وعطرها الوفاء


هي : تملك من المأسات حيث تعاني بألم الخذلان 
أنا : اصبحت لها كف الدلال حيث دائمآ اتفهمها
هي تقول ياليت ما يجري لم يجري واقول
تحدث وتحدث لكي تكتمل الفرصة 



زهره: عالم من نسج الخيال الواسع أمرة لكنها بعيني فتاة
تملك الروح المعنونه بلحب والصفة الفريدة بلوفاء والواجهه الجميلة بلتضحية والسان الناطق بلصدق
والجمال المتنور بلحقيقة والعين المجردة من الواقع

هي: تحب الهروب من الواقع حيث تنظر الى الواقع وتقول
انا لست اليك 

أنا: انظر لها واقول لي ولي ولي  ......

ولله
All Rights Reserved
Sign up to add أحببته ملاك 😊 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
بين قيودي cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
ugly duke  cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
خمار الضنى cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
هوس الأشهم cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover
الراعب وصي الخاص cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

103 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".