وقف (ليفي) أمام الشاب المقيد قائلا في خبث : كنت فاكر نفسك هتعرف تقضي علي منظمة بنيت في ثماني سنوات ، زميلتك الآن في طريقها للموت ، الآن سأذهب لعملي، (ريمون) سيقوم بالواجب بعد أن جعلته يفشل في مهمته أكثر من مرة. نظر الجلاد له بغضب ، و هو يضحك . هل سينقذ الجلاد زميلته؟ تأخذكم الرواية في جو من الإثارة والمتعة و الغموض. هل هيهرب الجلاد من ليفي؟ هل سينتصر الخير علي الشر؟ يأخذكم الكاتب في جو من الإثارة والمتعة و الغموض في روايته.