Story cover for الورده الزرقاء! by YuYa255
الورده الزرقاء!
  • WpView
    Reads 5,052
  • WpVote
    Votes 435
  • WpPart
    Parts 28
  • WpView
    Reads 5,052
  • WpVote
    Votes 435
  • WpPart
    Parts 28
Complete, First published Dec 07, 2017
ولأن البشر محت ألوانك.. دعيني أرجعها لكِ يا وردتي الزرقاء! 
فلكل جرح مرهم، ومهما قست آلامك، سأكون دائماً لك الدواء!

الحب الذي ينبت فوق أشجار العشق، لا يموت!
وأشجار العشق التي تنبت بتربة الطفوله، لا تهرم أبداً!
فالحب باقي والعشق لن يزول! 


هيامٌ تغلب على الوقت والمكان، فهي لم تَزُل من قلبه، وهو نما داخل فؤادها كالياسمين!
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الورده الزرقاء! to your library and receive updates
or
#42نجاح
Content Guidelines
You may also like
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  by Ballerinabellaa
7 parts Ongoing Mature
اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025
أخوة في الجريمة...عشق في الخفاء by Aivienne
9 parts Ongoing Mature
. --- 💔🩸 أخوة في الجريمة... عشق في الخفاء "ولدنا معًا... لكن مصيرنا انقسم عند أول دماء سالت." أسد وأوس... توأم من نفس الرحم، من نفس الدم، من نفس البيت... لكن لكل واحد منهما قلب لا يشبه الآخر، وعقل يسير في اتجاه مختلف. أسد... ذلك الذي لا يظهر مشاعره، لكنك تشعر بها تتفجر في عينيه. لا يعرف لغة العناق، لكنه يحتضن من يحب وكأن العالم سينهار لو أفلت. كل من يراه يظنه صلبًا، لكن داخله يحترق كلما خاف على "آية"... وآية ليست مجرد فتاة أحبها، بل أصبحت الجزء الوحيد النقي في حياته الملوثة. أوس... التوأم الذي يشبه أخاه جسدًا، ويخالفه روحًا. هادئ... إلى حدٍّ مخيف. عيناه سوداوان لا تبرزان مشاعر، لكن داخله يغلي. حين يحتضن "أسماء"، لا يُشبه عاشقًا... بل يشبه قنبلة موقوتة، انفجارها مؤجل، لكنه قادم. آية الفتاة البرية الجميلة المحبة الخالصة ... الفتاة التي ظنها الجميع أمًّ عازية تحتضن طفلة بعينين زرقاوين ك البحر تشبهانها، بحنان يشبه الأمهات، وخوف من المستقبل. لكن الطفلة ليست ابنتها... بل إبنت اختها، آخر ما بقي لها من حياة قديمة حاولت دفنها، لكن الماضي يرفض أن يُدفن. أسماء الفتات الضاحكة المحبة الحياة الشجاعة ولا تخاف من المجهول بل تواجهه... فتاة تحمل حدة و صرامة في ملامحها، وقوة في صمتها. تختبئ خلف حجابها، لكن من يقترب منها يدرك
اليوبندو  by Rodinah17
38 parts Complete
لم يسلم منه احدا وتعذب الكثير وفقد الكثير قلبه منه لم يترك احدا الا وجعله يتوجع وكأنه يحاول ان يجعل من نفسه ملكا علينا يريد احدا يصرخ بقوه معلنا انه ملكا علي مشاعر الجميع الا تكتفي؟! الا تسأم من صراخهم الا تمل من ألمهم من حبك من وجعك من قيودك الا تمل ايها القاسي تركت الكثير يقوم بالانتحار بسببك يترك ما هو له راكضا لما سكن قلبه رغم كل ذلك الا اني اشعر انك الشعور الوحيد الذي لا يوجد احدا ينكر وجوده تتغلغل تسبح بعمق داخل قلوبنا تجعلها لا تقوي علي شيء الا الشعور فقط بالحب تجعل الكثير يبتسم فرحا ينسي من اين اتي؟ ومن هو؟ ينسي كل جرحا دخل قلبه تجعله شخصا اخر تحول ذكرياتهم لحاضر... تحول الاحلام بواقع كيف تكونت!؟ من انت؟ حقا سأتكلم عن شيء اصبح الان مصدر للخجل مكانا للسخرية سأتكلم عن اليوبندو ولكن لن اتكلم عن هذا اليوبندو الذي اصبح مزاحا هذه الايام اصبح شيئا لا يحبه الكثير بسبب الاخبار الذي نسمعها عنه ولن اتكلم عن هؤلاء الأشخاص الذين قاموا بتشويه هذا اليوبندو بافعالهم الخجله والتي لا نحب ان نتكلم عنها بل سأتكلم عن حبا كان دائما في خيالنا جميعا نريد ان نصل له ولا نستطيع سأتكلم عن هذا اليوبندو الذي اصبح مزاحا هذه الايام اصبح شيئا لا يحبه الكثير بسبب الاخبار الذي نسمعها عنه سأتكلم عن اليوبندو الحقيقي
الرقصة الأخيرة by mhanna33
61 parts Complete
-تعالي وارقصي معي. قالها لتلك الصغيرة الجالسة بالمطبخ . -لا اريد ...ستوبخني امك ان رأتني معك . قلب شفتيه ثم ما لبث ان قال: -لن ترانا سنرقص بالحديقة الخلفية وسأعلمك الباليه مارأيك . نهضت تلك الصغيرة وهندمت فستانها الوردي ذو الشريطة العريضة وهتفت بسعادة. -حسنا ...موافقة . طفولة كانت بالنسبة لكليهما اكثر من رائعة... لم تشعر انه ابن العائلة الثرية ...ولم يشعر بأنها مجرد ابنة لخادمتهم...بل كانت صديقته وصغيرته التي يحميها ويساعدها ويرعاها. في طفولتنا لن نعطي بالا للفروق الاجتماعية او الزمان والمكان ... في طفولتنا سنكون اكثر صدقا ...ووضوحا . لن نكذب على من نحب ...ولن نلعب مع من نكره . ولن يكون بقلبنا شيئا اسمه الحقد . فالطفولة هي اكثر شيئ صادق بالعالم . كان يمسك بيد تلك الصغيرة ذات الاعوام الخمس ويجعلها تدور...كراقصة باليه تربت على يديه .. رقصتها الاولى كانت معه... وخطوات الباليه الاولى هو من علمها لها .... كان يتعلم ويعلمها بكل حب وبراءة .فهل سيحلقان معا ام سيلعب القدر لعبته؟؟ تابعوني لتعرفوا ***** جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إيناس مهنا لا اسمح بالنسخ او الاقتباس تحت طائلة المسائلة القانونية
You may also like
Slide 1 of 10
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover
احـبـك ايـهـا الـوغـد cover
سبعون مدفعًا طعامًا حساسًا لزوجة الابن cover
عشرة أيام للـحب cover
أخوة في الجريمة...عشق في الخفاء cover
ذكريات Memories ✅✅✅✅ cover
اليوبندو  cover
Man In Love cover
الرقصة الأخيرة cover
كما وعدتك - الجزء الثاني cover

Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء

7 parts Ongoing Mature

اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025