كنت ذلك الملاك الذي اضاء حياتي و حولها من ظلمة الى نور من سواد حالك الى بباض الصبح جمال اسنانك صنعت مني مهووسة بك و جعلتني اميرة في مملكتك . زهرة حمراء في بستانك عاصمة لخريطتك و لحن لانشودتك سأترككم لتعرفوا حكاستي في عرض الحكاية اريد ان اقول ان هده حكاية من وحي الخيال و ليست لها علاقة بالواقع عزيزي القارئ حين تجد خطأ اتمنى ان تصححه فمن الخطأ نتعلمAll Rights Reserved
1 part