روايه باللهجه العاميه المصريه تبين ان مهما خططنا لحياتنا و اتخذنا من قرارات مصيريه لها يبقي تدبير الله لنا الاصلح و لا مفر منه و كيف لا و هو علام الغيوب ابطال قصتنا فتاه رقيقه متدينه ورده متفتحه لاقت من قساوه الدنيا اصنافا و الوان لكن الله اهداها جوهرتين في حياتها انساياها ما عانته و البقيه تعرفونه مع قصتنا ( ملاحظه اول مره انزل روايه من رواياتي ع النت ارجو ان تنال اعجابكم و اتمني ان اري رايكم بصراحه و انا اتقبل النقد بادب لانه من دون نقد ليس هناك نجاح و شكرا لكم يا احلي قراء )