في يوما من الأيام كان هنالك منزل يعيش فيه مهند وسارة و والديهما كانت هذه الأسرة تعيش في سعادة و سرور ، ويوما انقلبت هذه الحياة السعيدة إلى حزينة، بعد أن كان مهند و والده في السيارة كان أبي مهند قليل الأشغال بالجوال وبعدها حدث شئ لم يرغب به الجميع وهو حادث سيارة ،وبعدها تم نقل مهند وأبيه إلى المستشفى وثم اتصل المستشفى بسارة وولدتها وذهبتا مسرعتين إلى المستشفى، وكان مهند قد كسرت يده اليسرى وأتت إليه والدته وسارة فقالت أم سارة : الحمدلله على سلامتك يا ولدي ،أين والدك وكان مهند يبكي بحزن شديد وقال :يا أمي أبي لقد توفاه الله فصاحت والدته بصوت عالي يا ويلها يا ويلها لقد توفى زوجي وبيكيو جميعا عل وفاة ابي مهند ، وبعدها تم دفن ابي مهند وطلع مهند من المستشفى وذهب إلى البيت وكلما تذكرو ابي مهند بيكيو، وبعد خمس سنين تخرج مهند من الجامعة واحتفلو وقطعوا الكيك، وبعدها فترة تخرجت سارة من الثانوية واحتفلو محددا وبعد ذلك، ذهب مهند لكي يتوظف وتوظف مهند وأصبح يشبه أبيه وتزوج من بنت خاله وسكنو مع بعضهم بعد أن ولدت زوجة مهند وأتت بأحفاد عاشت الأسرة بحياة سعيدة وسرور. ....... NoufTodos los derechos reservados