في كل ليلٍ عندما يكون الناس نيام يبدأ مسلسلٌ ليس لحلقاته نهاية من بداية الضحى حتى يغيب الدجى بعيداً عن الأزقة قريباً حيث يكمن الأمان أطفالٌ ودعوا السلام و أستقبلوا الجراح لايملكون لأنفسهم الدواء و لاحتى الضماد ينتظرون الحلقة الأخيرة بمنتهى الصبر لكن الجزء الأخير أبى أن يأتي و يطرح أحداثه و كأن مُخرجَهُ لم يحضر لهذا الجزء السيناريو فظلت الشخصيات أسيرةً لأقبح الحلقات في أسوء مسلسل على مر الزمان من حضن الدفء و الحنان و منبع الحب و الإطمئنانAll Rights Reserved
1 part