فراشة تحترق
  • Reads 13,028
  • Votes 172
  • Parts 3
  • Reads 13,028
  • Votes 172
  • Parts 3
Complete, First published Dec 13, 2017
Mature
الملخص :
جوليت فتاه جميلة ولكنها لم تكن تعلم ذلك . عندما سافرت للبحث عن شقيقتها التي تعمل 
كعارضة ازياء بعد انقطاع اخبارها .
كانت المفاجأة كبيرة لم تستطع جوليت ان تبتعد عن طريق القدر 
الذي جمعها مع سانتينز الذي كان يعتقد انها شقيقتها المخادعة 
كيف ستستطيع حماية نفسها منه وهو الرجل المتسلط المتعجرف ؟
All Rights Reserved
Sign up to add فراشة تحترق to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ماذا افعل بنفسي by ESmanga5
20 parts Complete
فيكتوريا أندرسون :- هي فتاه جميلة جدا متوسطة الطول ذات وجه جميل ﻭ قوام ممشوق ذات عينان عسليتان ﻭ واسعتان ﻭ شعرها اسود يصل الي خصرها لون بشرتها بيضاء وتحب الحياة ﻭ تبلغ من العمر ٢٢ عاما طيبة ﻭ حنونة ﻭلكنها علي خلاف دائم مع والدها أندرسون :- هو والد فكتوريا ﻭ من اكثر رجال الاعمال الموهوبين ﻭ الجامعين للمال ﻭ المتفوقين في عملهم ﻭ هو يملك العديد من الشركات ﻭ هو في ٥٠ من العمر هو رجل صارم ﻭ من يراه يشعر بالخوف ﻭ الرهبة منة ﻭ هو يملك عينين مماثلتان لعيني ابنته ﻭ لدية شاربان عريضان ﻭ كثيفان يتخللهم الشيب ﻭ لون شعرة احمر يتخلله اللون الابيض ﻭ لون بشرتة مائل الي السمرة هارولد منتينيغرو :- انه شاب انيق ﻭ وسيم ﻭ طويل ﻭ عريض المنكبين ذات قوام رياضي ﻭ له عينان متوسطة الحجم ﻭ لكن ساحرتان و لونهما ازرق و له شعر اصفر و لون بشرتة حنطية يبلغ من العمر ٢٦ عاما و يعتبر احد رجال الاعمال الناشئين ولكن المتفوقين يقوم بخداع فتاه ﻭ هذا من اجل الثار لعائلته ﻭ لكنة يحدث له شئ اخر ﻭ يكتشف بعد ٧ سنوات شئ غريب مع هذه الفتاة
بوابة عبر الزمن ...مكتملة by HudaSalah494
11 parts Complete Mature
قصة بوابة عبر الزمن وهو ينظر فى عينيها وهى كا العاشقة التائهة الهائما ولاترى منه غير عينيه اللامعتين المعبرتين ويقول لها بهمس انا اللى هيسعدك وها يساعدك و هيوريكى اللي عمرك ما شفتيه انا القوه اللى عندى مش عند حد قبلي ولا حد بعدي انا اقوى واحد ممكن تشوفيه او تعرفيه فى حياتك و عندي قوه في كل شيء كل حاجه تتخيليها. ممكن انفذ لك اللى تتمنيه السفر النفوذ السلطة المال الجاه انا القوة اللى معايا تقدرى تقطعى بيها مسافات طويلة من بلد لبلد من محيطات لانهار. لبحار يبقى عندك جاه ومال ملهوش عدد او تغيرى عيشتك كلها ومكانك او زمانك انا ممكن اخليكى تدخلى بوابة عبر الزمن وفجأة ترى فتيات من وراءه يلقون بانفسهم فى بركان مشتعل وكأنه الجحيم وهم ينظرون اليه فى منتهى السعاده والحب وهو يضحك و بصوت عالى يضحك وينظر اليها بنظرات مخيفة ويردد انت معايا هتدخلى بوابة عبر الزمن فتحاول ان تهرب منه وتجري مسرعة ولكنها تجد نفسها محاطة بين جدران طويلة ممتدة وتسمع ضحكاته كلما جرت أسرع واسرع فتشعر بنهجان غريب وتسمع صوته اعلي وبينما هي تجري تجد نفسها تعلو ضربات قلبها و لا تستطيع التنفس من الخوف قصة اثارة وغموض ٠٠٠٠٠٠ تحكى عن فتاة واحدة فى تعيش في عصريين مختلفيين وتتقابل وتتعامل مع كثير من الاشخاص و يعشقها الشيطان و بسبب هذا و
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
41 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ماذا افعل بنفسي cover
أنثي  في عالم الخوارق بقلم " جوهرة الصعيد "  cover
خذي بيدي 🧸 cover
وقعت بين يدي الجآن 💖 💖  cover
بوابة عبر الزمن ...مكتملة cover
الموروث نصل حاد cover
عشق أولاد الذوات cover
المملكه المهجوره cover
كرونيك كوميديا على هيئة بنادم - عبير *سفيان *مكتملة * cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

112 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.