قنــــاع القـــــوة
  • Reads 824,641
  • Votes 49,848
  • Parts 53
  • Reads 824,641
  • Votes 49,848
  • Parts 53
Ongoing, First published Dec 15, 2017
قصة دمجت فيها الخيال و الحقيقة ... مؤطرة بالواقع ... شخصياتها متشعبة ... 
محورها ارادة فتاة قوية كل امانينها ان ترى عائلتها التي تعيش حياة قريبة للبؤس ان ترجع حقها  و ان تنعم بنعم كانت من نصيبهم يوماً لكن الحظ و القدر تكاتفا على عكس ذلك ... فتدخل لحياة من سلبهم و تتلاوى على حقها. لكن للقدر راي اخر ... هل سترجع حقها ... ؟؟ و كيف ..؟ 
تابعوا معي قصتي الجديدة قناع القوة 
كل خميس و جمعة فقط ..........
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add قنــــاع القـــــوة to your library and receive updates
or
#493الحب
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
57 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
حان الوصال  cover
ليالي السلطان  cover
صهباء الطنايا cover
عشيقه ضرغام سكس cover
عشقت عمده الصعيد cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
حنه  cover
قصص نيج سكس عراقيه cover
قلبي صار في حبك فراشة وغدى في صدك رماد  cover

حان الوصال

76 parts Ongoing

التملك ؛ هو التفسير الوحيد الاَن للحالة التي يشعر بها، يريدها، يريدها وبقوة، وبكل جوارحه، ولكنه لا يريد الاعتراف بعشقها، وهي كرهت ضعفها امامه، في حرب طاحنة ما بين العقل والقلب، ترى لمن الغلبة