تقود المصادفة فتى في السادسة عشر ليصبح هدفاً لأحد العصابات .. ليكتشف أثناء سعيه لتحقيق الوصية الأخيرة لمن تسبب بانغماسه في هذه اللعبة أنه سبق وكان طرفاً جاهلاً فيها.. لكنه الآن أصبح مدركاً لقواعد اللعبة و أطرافها .. ليكون لاعب أساسي فيها... و مجدداً تقوده المصادفات -بل القدر- للالتقاء بمن يفترض أنه يعرفهم لو لم تبعثرهم رياح الظلمة المحيطة بما يعيشه الآن... لتبدأ الحقائق بالانكشاف تباعاً