كانت جالسه تبكي وترتجف من الذي يحصل معها لما يريدظالقدر ان يلعب معها ثانيتا الايكفي اخذه لعائلتها كانت خائفه حد الموت من الذي يلاحقها لم.يكن لا سفاح ولا مجرم ولا مختل ولا زومبي كان شبح لا اشباح ستفقد عقلاها انها تراهم لماذا لا يراهم احد سواها كان املها الوحيد هوه بيت الرجل الذي احتواها وساعدها كانت في سياره اجره للذهاب اليه لم تكن تعرف احد اخر التفت الى زجاج السياره رأت منضر بشع شبح ولاكنه مرعب صرخت حتى انقطعت حبالها الصوتيه قالت بصوت مرتعب وهيه ترتجف بهستيريا :توقف ارجوك بصوت شبه مسموع كأنها جنت لا احد يحتمل ما تراه لم تدع يوقف السياره للنزول بل نزلت والسياره تمشي فوقعت والدماء تخرج من رأسها جرجت وجرت ووقعت وجرت ووقعت الى ان وصلت لمنزله بوقعت وهيه تجري خرج من بيته ومشا نحوها وهاله الرعب تحيط جسده العضلي توقف امام رأسها الذي نحوه الاسفل فنحنا قربها وقال :لماذا اتيتي انستي قالت :س..ساعدني ارجوك
قال:اممم الم تقولي اني عديم منفعه قالت :انا ...انا اسفه انا احتاجك ساعدني ارجوك انا لا اتحمل قال :ولاكن تعرفين ماذا اريد منكي جميلتي قالت :نعم انا موافقه على كل شئ مسك يدها وجرها اليه واصبحت انفاسهم مختلطه وحملها وهيه كلريشه قالت وهيه على حافت الاغماء :انت لعين قال :اعرف وقبلها قبله سطحيه وادخلها الى ب