Story cover for المظاهر الخادعة by user20939094
المظاهر الخادعة
  • WpView
    Reads 56
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 56
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Dec 29, 2017
صحب رجل ابنه يوما الى حديقة الحيوانات للنزهة ، فمرابالقرب من قفص القرد ،فوجدا فيه قردين ذكرآ وانثى ،وكان هذان القردان يلعبان مع بعضهما وحين نظر الابن اليهما فرح بهذا المنظر ،وقال الابيه:
انظر الى هذين القردين كيف يسمتعان باللعب بينهما ،الاترى ان هذه قصة حب رائعة .
نظر الاب اليهما،ولكن لم يتكلم ،واكتفى من ذلك بأن هز راسه، وكأنه يوافقه الرأي، ولكن على مضض.
وتابعا نزهتهما ،وعندما مرا بجوار قفص الاسود وجداان الاسد يجلس بيعدا في الظل صامتا،في حين تلهو انثاه اللبوءة بعيدا منه ،واشبالهما تلهو مع بعضهما بعيدا منهما ،فنظر الابن الى هذه كله ،وقال لابيه:
يا ابتي ،الاترى معي ان الذي يدور هنا قصة حب مأساوية؟
فالتفت اليه ابوه قائلا :وكيفةذلك يا ولدي؟
فقال:انظر الى هذا الاسد يجلس بعيدا ووحيدا،وتلك اللبوءة هناك تلهو بهيدا منه،ونظر يا ولدي الى هولاء الاشبال يمرحون فيما بينهم بعيدبن من الاب والام. فقال له ابوه :انظر يا ولدي الى ما سأفعلة ،وسترى ان كنت على حق فيما تقوله.
ألقى الاب عصا صغيرة باتجاه اللبوءة فاهتاج الاسد ،وزار زئيرا عاليا من اجل انثاه ،فألقى الرجل عصا  ثانية باتجاهالاشبال،فزار الاسد ،ونهض من ممكانه،وتقدم خطوة ،ولكنه ترجع وعاد الى مكانه بعد ان راى ان الاشبال لم يصبهم شيء ،وهنا قال الرجل لابنه
All Rights Reserved
Sign up to add المظاهر الخادعة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ملك الجن و الأنسية (رحلتي بين العالمين) by soukainaBenothmane
2 parts Complete Mature
قصة الإنسية التي تزوجت جني كانت متزوجة ولها ابنتان وتعيش عيشة رغدة حتى اتاها زوجها في يوم ما وقال لو علمتي ان اصلي من الجن هل تعيشين معي؟ قالت ماهذا التخريف قال تخيلي واجيبيني قالت طبعا لا قال لما؟ قال لا آمن على نفسي منك قال أولا تحبيني؟ قالت بلى أعشقك بجنون لكن لا استطيع ان احب شيئا اخافه علاوة على لك جنسان مختلفان يستحيل ان يتفقوا قال وابنتينا مامصيرهما في قلبك؟ قالت اخاف منهما ايضا قال قد حملتيهما تسعة اشهر في بطنك! قالت وإن وباتا تلك الليلة متظاهرين إلا ان زوجها لم ينم أصلاً حتى افاقت وجدت البيت خاويا من زوجها وابنتيها ووجدت رسالة من زوجها يقول فيها: اني قد حاولت ان امهد لك مرارا بحقيقتي ولكن لم اجد في قلبك صمودا هل تذكرين حين كنت صغيرة في بيت ابوك كنت دائما تمشطين شعرك وتتمرجحين عند شجرة التفاح في حديقتكم وكنت انا مشغوفا بالتفاح كثيرا اذ كنت اتسلل من ارضنا عبر هذه الشجرة وتعودت عليك حتى عشقتك وجلست حينا من الدهر اراقبك تكبرين وتزدادين جمالا وازداد بك عشقا الا ان اصبحت فتاة في سن الزواج فاعلمت اهلي بعشقي لك ورغبتي في الزواج منك وقوبلت برفض شديد لاسيما ان ابي هو سيد قبيلتنا ومن غير المعهود ان يتزوج الجن بالإنس إذ اننا ننظر لجنسكم نظرة دون إلا أنني اصررت على طلبي متحديا عاداتنا وتقاليدنا
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
ارادة رجل / منقوله by klodea123
21 parts Complete
خطوتها الأولى ومشت مثل عادتها بسرعة جهة أبوها قالت بمرح يغطي توترها أو بالأحرى عشان أبوها يلغي اللي بيقوله " سم يا أبوي قالوا تبيني " تغير وجه أبوها شوي أما هي بداء قلبها يدق وكأنه في سباق ما هو منتهي منه و كان فيه شيء حولها غريب. هي ما كانت مع أبوها لحالها لا فيه ناصر اللي واقف عند الباب وانتبهت من زاوية عينيها اليسرى لشماغ أحمر ما انتبهت له يوم دخلت لأنها كانت لافه وجهها لأخوها ناصر. ألتفتت لرجال الجالس وهي تحسبه أخوها الكبير الوليد لأنه في مثل ذا الأمور يكون أخوها موجود لكنها أنصدمت بوجود رجال غريب يتأمل وجهها البيضاوي من عيونها الواسعة و انفها الناعم إلى فمها الحلو وكان الأكثر أثارة بنسبة له بشرتها البرونزية المشرقة و شعرها الكستنائي اللي طوله إلى أسفل كتفها. تداركت لينا نفسها و بسرعة تركت لرجليها القرار واتجهت للباب لكن ناصر كان واقف قدامها ومسكها ومنعها من أنها تطلع . ما عادت تفهم شيء ويا كود لقت صوتها وقالت " ناصر وخر فيه رجال أبغى اطلع! " " أستني يا لينا بتفهمين كل شيء الحين " قالت بخوف " الحين؟ أقول لك رجال ...." قاطعها صوت أبوها " بنت! " بدأت الأسئلة تتسابق لرأسها واحد وراء الثاني وما لقت جواب لأي واحد منهم خصوصاً صوت أبوها اللي تغير واللي ما سمعته يوم يناديها بذي اللهجة.
ماسة فى .... قلبى❤ by ALZahraaElrefae
6 parts Complete
ماسة فى ... قلبى المقدمة امسكت الهاتف بيديها وطلبت رقم تحفظه عن ظهر قلب انتظرت قليلا حتى سمعت صوت حبيبها الاول والاخير ... تحدثت بلهفة : الو ياحبيبى , امتى جاى بقى استمعت الى صوت الاخر بانصات تام , ولكن ظهر على قسمات وجهها الجميل الحزن ... - يعنى هتتاخر..... وممكن كمان ماتجيش ولكن اكملت بابتسامة ارتسمت على وجهها بصعوبة ... - هستناك هستناك عمرى كله وأغلقت الهاتف وهى تنظر اليه بعشق , دارت بعينيها بالغرفة ونظرت الى صغيرها وفلذة كبدها الذى اكرمها الله به بعد صبر سنوات , تقدمت خطوات تقترب منه ونزلت لمستواه وهو يجلس على مكتبه الصغير يستذكردروسه رفعت يدها وضعتها على شعره الناعم الكثيف واردفت بحنان ... - ياسين حبيب ماما مش هتنام بقى الوقت اتاخر وانت معاك مدرسة بكرا رد عليها يس وهو يغلبه النوم قائلا : يامامى الساعة دلوقتى سبعة وانا هكتب الواجب ده واقوم همت بالوقوف وهى تضحك على منظره الطفولى وهو يغالب النوم واردفت له بحنان ... - طيب نص ساعة واجى القيك نمت ومالت عليه تقبله بوجنتيه واكملت ... - تصبح على خير ياسين : وانتى من اهله خرجت من الغرفة وهى تفكر الجو حار اذن ستذهب الى الشاطئ الان فالوقت ليس بمتاخر فبيتها او بمعنى اصح قصرها يطل على البحر ولا احد ياتى هنا فهذا المكان ملك لزوجها المليورنير , وصلت عند الشاطى فجاة
بطل من رواية (كامله)  by SomaElaraby8
38 parts Complete
اقتباس دلفت الى شقتها تجر قدميها جرا... تقدمت شقيقتها تنظر لها بحماس مردده:هااااا.... عملتى ايه... بت يا فاطمه ردى. نظرت لها فاطمه بشراسه:عليكى وعلى سنينك السوده لليوم الى عرفتك فيه. شقيقتها:الله.. ايه يا بت... ايه اللي حصل؟ فاطمه:بقا انا اقعد طول الليل اذاكر فى الروايه الى قولتى عليها عشان اروح الصبح اتخانق مع المدير الوسيم فيعجب بيا ونتجوز.... منك لله يا عاليا. عاليا:الله هو ماحصلش. فاطمه بسخرية :صاحب الشركة طلع معدى الخمسين و شعره ابيض وبكرش. عاليا :بسسس.. يبقى ابنه الوسيم وسامه فتاكه صاحب العضلات الحديدبه والجسد المشدود كألهة الإغريق و... قاطعتها فاطمه:اتنيلى... اتنيلى ده عيل مسلوع ومسوس واصغر منى بأربع سنين يعنى عنده 21 سنه. رفعت عاليا رأسها بشموخ تقول :ولا يهمك الروايه دى مانفعتش نخش على الى بعدها... تعالى ورايا. ................................................. وقفت تنظر له بزهول لا تستطيع الاستيعاب مردده:صعيدى وقصير. اجاب هو:وه... ومالهم الجصيرين.. خلجة ربنا. نظرت لفاطمه وقالت:افتحى الروايه صفحة 20 كده. فتحت فاطمه الرواية فعلاً تقرأ :شاااب صعيدى اسمر... جسده كالفرعون... طوله اكثر من 180 عريض المنكبين... صارم جدا... يعشق والديه.. لا يعرف الحب. رفعت نظرها تقول بضيق:ده فرعون وعريض المنكبين ده... هما الصعيدا جرالهم ايه...
ســلاسل الࢪحمه  by ere_f13
37 parts Complete
ضحك بصوت عالي ضهرت اسنانه باوعلي بقوه وقال _ اهلاً بيج بسلاسلي يا الماس . . شخص بلا رحمة قلب من حجر ولا كن حنون شخص حقير ونفس الوقت حنين بلا مشاعر ولا رحمه وكانا ناس بعيونه العاب مو بشر شخص طاغوث يكره الحب ولاكن صدفه ينضر للفتاة ولاول مره يشعر بمشاعر جميله بداخله ما منتبه لنفسه وهو يباوعلها ويبتسم ولاكن يحدث هناك شي غريب...... . . هناك فتاة جميله ذات عيون مختلفه تحب المطر والورد حياتها غريبه ومتعبه ولاكن تجعل يومها سعيد روحها جميله تحب ضحك ولعب مع الاطفال تحب القطط والرسوم روحها كفراشه ضحكتها كطاقه ايجابيه عيونها غزاله لاكن فوق تعب حياتها يحصل هناك امراً غريب .... . . . هناك شخص طاغوث عنيد المشاعر قلب من حجر رجل شرس كل قطعه منه تشكو العناء يحارب ويحارب ولاكن انهو يحارب.... نفسه يعاني من حروب بداخله ماذا يحصل بعد ذالك شخص مهوس لا يحب احد يتقرب لاملاكه لديه قانون خاص به لا يحب شخص يتقرب له هل سيطرق الحب قلبه؟ ام سيبقى قاسيه وكاره؟ . . القصه حقيقيه للكاتبه افࢪا _ ؏ـلي
الطلسم by Rahaf_Hammam
17 parts Complete
فتحت باب الغرفة القديمة بصوت يصرّخ من صدا الحديد، دخلت بخطوات مترددة، والغبار يطير حوالي مثل أشباح تتراقص.. الغرفه جانت ضلمه وكأنو الحياة منقطعه بيها بس لمحت من ضوى الوراي هو كاعد كدامي.. منتجي عل حائط ومنزل رأسه الأرباط تحيط جسمه النحيل مربوطة على إيديه ورجليه، وجهه شاحب، شعره منفوش، وعيونه حايرة، تتنقل بسرعة وكأنه يطارد شي ما يشوفه غيره. أنفاسه سريعة، وصوته يطلع من حلگه مثل نحيب مبحوح، بس باوعتله تلملت الدموع بعيوني من حالته ماكدرت لا اتقرب ولا ابتعد... خفت اذا اتقرب تجي الحاله بس بنفس الوقت گلبي ماانطاني التفت واعوفه على هل حاله الي تكسر الخاطر اتقربت وعيني متركزه علي.. حس بيه وبوجودي رفع رأسه باوع عليه نظراته ماتتفسر خوف على رهبه فتح عيوني ، صرخ وهو يهز رأسه ب"لأ" - لااا لا تتقربينن .. اني مخبللل اي اني مخبل راح يجي ويكتلنه لا تتقربين !!! رأساً وكفت بمكاني باوعت علي بخوف ورهبه من صراخه وكلامه صار يردد بي وهو يحاول يفلت نفسه من الاربطه ويحرك جسمه بقوه... • • • • • • روايـه: الطلسـم بقلـمي: رهـف هُـمام
عصفورة تحدت صقر.......للكاتبه فاطمه رزق by ShaimaaGonna
60 parts Complete
زداد صوت الصراخ والعويل فى ارجاء القصر ، حتى صار الصوت أشبه بصوت مذبحه دامية ... من إحدى الغرف كان شق باب يظهر منه عينان صغيرتان تشاهد كل ما يجدث برعب .. صرخت تلك السيده التى كانت مسجاه على الأرض وبدأت تحاول الزحف حتى تصل الى الرجل الذى كان يتجمع حوله عدد مهول من الحرس ، ويكبلون حركته ، وحين إقتربت منه أمسكها حارسان بقوه فصاحت فى الرجلان بأعلى صوتها : -سيبونى أروح لجوزى سيبووونى نظر لها ذاك الرجل الذى كان يوجه المسدس نحو زوجها ، وهدر بها بنبرة غاضبة : -مش دا جوزك حبيبك برضوه !!! أنا هعلمك إزاي تسيبينى وتروحيله ... أعطاه احدى رجاله سكين كبير ، وحاد ، وثبته خمس رجال على الأرض بقوه حتى لا يتحرك فقال زوجها وهو ينظر له بكل كـره : -طيب إقتلنى أنا بس يا معتز ، و سيب نوران وصهيب أرجوك قهقه معتز وقال بنبره تهكميه : -هـه أرجوك !! متتصورش كان نفسى تقولهالى قد ايه ، كان نفسى أشوفك مذلول قدامى ، بس لو مراتك رضيت تتجوزنى من بعدك مش هقتلها ... لم يمهله أن ينطق كلمة أخرى حتى إستقرت السكين فى رقبته وبات يذبحه كما الخراف ،،،، صرخت نوران وهى ترى زوجها يذبح أمامها ودمه قد بات يجرى على الأرض كما يجرى الماء فى النهر : -جلااااااااااااااال ..... للكاتبه المميزة فاطمه رزق
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب by SolafaElsharqawey
71 parts Complete
أشار إليها بالاقتراب فأطاعت في مرح وعفوية سكنت حدقتيها تسأله عم يريد فيبتسم بمكر ويعدل من وضع نظارته الشمسية ويسبل أهدابه مخفيًا نيران شوقه التي اندلعت بقوة فأضاءت حدقتيه بلون كهرماني مخيف . جذبها من كفها بخفة ليحتجزها بين ذراعيه وعجلة القيادة فسألته :منذ متى وأنت تقود ؟! ابتسم بخبث وهو يمرر أرنبه أنفه فوق رقبتها بطريقة عفوية افتعلها : منذ نعوم أظافري . عبست باستهجان وهو يتابع : لقد ولدت قائدًا .. أميرًا .. لأغدو ملكًا متوجًا على إمبراطورية أبي . تمتمت غافلة عما يفعله بها : ولدت بفمك معلقة من الذهب . اشتدت ذراعيه حول خصرها ليلصقها بصدره ويدفن أنفه بتجويف عنقها ، يلثم تلك الشامة التي تثير جنونه بخفة ، تململت من لهيب أنفاسه فهمس بصوت أبح : أبي وضعني ملكًا لكني صعدت السلم من أوله ، تحركت بغرض أن تفك أسرها من بين ذراعيه لكنه تمسك بها بتصميم وصبر : كيف ؟! سحب نفسًا عميقًا مستنشقًا رائحتها المهلكة لمشاعره -مزيج من عبقها وعطر بالفواكه الاستوائية حمل له انتعاش الصباح - فهو عطرها الصباحي المفضل ، فهي لا تستقر على عطر واحد تضعه لأبد الآبدين . بل هي مختلفة .. متغيرة .. وغير متوقعة ، في الصباح برائحة تحمل انتعاش حماسي ، وعصرًا برائحة تحمل وداع الغروب .. وليلًا تضع عطرًا يحمل له غموض آسر يجتذبه ..يغمره ..ويغرقه
You may also like
Slide 1 of 10
ملك الجن و الأنسية (رحلتي بين العالمين) cover
رُكام cover
ارادة �رجل / منقوله cover
ماسة فى .... قلبى❤ cover
بطل من رواية (كامله)  cover
ســلاسل الࢪحمه  cover
الطلسم cover
انت�قام وعشق مميت  cover
عصفورة تحدت صقر.......للكاتبه فاطمه رزق cover
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب cover

ملك الجن و الأنسية (رحلتي بين العالمين)

2 parts Complete Mature

قصة الإنسية التي تزوجت جني كانت متزوجة ولها ابنتان وتعيش عيشة رغدة حتى اتاها زوجها في يوم ما وقال لو علمتي ان اصلي من الجن هل تعيشين معي؟ قالت ماهذا التخريف قال تخيلي واجيبيني قالت طبعا لا قال لما؟ قال لا آمن على نفسي منك قال أولا تحبيني؟ قالت بلى أعشقك بجنون لكن لا استطيع ان احب شيئا اخافه علاوة على لك جنسان مختلفان يستحيل ان يتفقوا قال وابنتينا مامصيرهما في قلبك؟ قالت اخاف منهما ايضا قال قد حملتيهما تسعة اشهر في بطنك! قالت وإن وباتا تلك الليلة متظاهرين إلا ان زوجها لم ينم أصلاً حتى افاقت وجدت البيت خاويا من زوجها وابنتيها ووجدت رسالة من زوجها يقول فيها: اني قد حاولت ان امهد لك مرارا بحقيقتي ولكن لم اجد في قلبك صمودا هل تذكرين حين كنت صغيرة في بيت ابوك كنت دائما تمشطين شعرك وتتمرجحين عند شجرة التفاح في حديقتكم وكنت انا مشغوفا بالتفاح كثيرا اذ كنت اتسلل من ارضنا عبر هذه الشجرة وتعودت عليك حتى عشقتك وجلست حينا من الدهر اراقبك تكبرين وتزدادين جمالا وازداد بك عشقا الا ان اصبحت فتاة في سن الزواج فاعلمت اهلي بعشقي لك ورغبتي في الزواج منك وقوبلت برفض شديد لاسيما ان ابي هو سيد قبيلتنا ومن غير المعهود ان يتزوج الجن بالإنس إذ اننا ننظر لجنسكم نظرة دون إلا أنني اصررت على طلبي متحديا عاداتنا وتقاليدنا