إذا كنت أنت تسير وحدك في الحياه ،في البداية.حياة العنصرية يسعي أليها شخص معين ،تتفق في البداية وتختلف في النهاية ،كان أفراد لا يبالون بهذا ثم أتفقوا إلي الحرارة الش ديدة ،وبرأي العين وبمرمي البصر من بعيد ،تري كل شئ أمامك ،كان بعض الأفراد في البداية رأيهم علي صواب ،ليتكم ثبتم علي ذلك وعرف الجميع بذلك ...
كم كنت أقدس بلادي ... أعشق ألمانيا موطني .... أحببت كل شئ ....حينما رأيت الدمار أمام عيناي ..سامحيني فليس باليد حيلة.....بيتر أنطوان يسير وحدة قي حياته عاصرت فترة معينة رأي حياته بظلم بلد بأكمله ..... بصغر السن زاد حبه تمني ولو يفعل شئ .... بقمع النظام ....لم يستطيع أن يفعل وتظل حياته مزيج مابين الأستسلام وعدم الأنحناء لأي نظام .....