
عندما تترك من تحب من أجل انقاده لكن الظروف شائت أن تجمعها به مرت أخرى هل سوف يفتح لها دراعيه أم العكس *(لا تكسر أبدا الجسور مع من تحب فربما شائت الأقدار يوما ما لكما لقاء آخر يعيد الماضي ويصل ما انقطع فإذا كان العمر الجميل قد انقطع فمن إدراك من أنه ينتظرك عمرا أجمل )* لم الحياة قاسية معها لقد عانت بما فيه الكفاية ارحموهاAll Rights Reserved