قصه ظريفه تحكي قصة عائلتين من طبقه الراقيه وعائله صغيره تعيش في الريف في قريه صغيره لاتعرف التطور والعلم تحكي القصه عن الخلاف الذي شب سنين بين العائلتين الغنيتين فقررو فظ الخلاف بينهما فقررو تزويج الشاب ابن العائله الاولى من الفتاة غنيه وكان الاثنين يكرهان بعضهما بشده ولا يستطيعان التفاهم كان الشاب ذكيا وهادئا وكانت الفتاة وقحه ومغروره ولاتحترم احد وهروب الشاب من حفل الزفاف الذي اجبر عليه لفض الخلاف الذي نشب بين العائلتين لسنين والتقائه بفتاة تشبه الفتاة التي اراد الزواح بها في الشكل ولاكن مختلفه في الطباع فتاة غير متعلمه لان ها من العوائل الريفيه الفقيره البعيده عن الحضاره والحب الذي نشأ بينها وبين الشاب
بين الحُبِ والقسوة
بين الهلاك والعذاب
يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني .
يدخل ويذهُب صَارم بلا مواعيد
زاهية وطيبه تحَيطها العرابيد
دسُتور ثابت عقله جامد قوَي وبارد
جَمره عَذبه وقويه تنجرف الاحاسَيس
ناراً تشَعل كل من تقربَ لخاصتهِ اشبه بلجبروت
العيش عندهُ كـ العدم سقطتُ في حفره حضر وموت
قاسي صَعب المزاج حاد ويشَعل گ الغيلان
صعب القوام حاد الفَنان لكن عند فريستهُ يميل ميَلان
تُرفرفُ أجنحتي مُعلنةٌ حُريتها ، متوَسطه امانً مَساكنها
وحبٌ يتوسطَ قلبي معلنٌ عن هيامِهُ قَلبي مَختوم بختامه. كم كان عوضي جميل وربما كم كان قدري تعيس؟ ...
كاتبة: سجى حسين