صرااع الماضي
  • Reads 72
  • Votes 3
  • Parts 5
  • Reads 72
  • Votes 3
  • Parts 5
Ongoing, First published Jan 02, 2018
ساءت الاقدار وافترق قلبين عشقا بعضهما حتى الموت 
كان همهما الوحيد هو اسعاد بعضهما 
اشتقت لقلب احب بصدق وعشق كل تفاصيل حياتي 
ورضى بكل مافيا من عيوب 
اشتقت لشخص دخل حياتي وترك فيها فراغ كبير بعد رحيله 
نعم احببته ولكن كانت حياتي اقسى من ان تجمعني به
لا اعلم ان كنت اراودك في احلامك ام لا ولكن انا موقنه ان ارواحنا في ذاك المساء البارد والمظلم ارواحنا تتلاقي حيث لا شيئ مستحيل 
مهما ابتعدنا وقست الدنيا علي كلينا كن متأكد اني احببتك جدا. اكثر مما كنت اتوقع انا
All Rights Reserved
Sign up to add صرااع الماضي to your library and receive updates
or
#981عاطفيه
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
8 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
عشق أولاد الذوات cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
أنا وأسمري  cover
عاصفة الهوى  cover
الموروث نصل حاد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
الامارة cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

صحوة موت

39 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟