لا أدري إن كان يجب علي تسمية هذا الكتاب ب"زهور و أقلام " أم "أقلام و زهور " ؛ لأننا عادة ما نستبض أفكارنا من الجمال حولنا و الزهور تعد أكبر مثال علي ذلك لكن ما نكتبه أو نخرجه يعد جمالاً من نوع أخر ، لكنني فضلت جمال صنع الخالق علي جمال صنع المخلوق ،فأستمتعوا بزهور بحبر الأقلام و أقلام برحيق الزهور .. || كل ما هو مكتوب فهو بقلمي ولا أسمح بإقتباسه أو نسخه ||