لم يكن متباهياً بغروره وعلاقاته كالرجال، كان فقط رسمياً.. صارماً بكل شيء بحياته.. علاقاته لم يعلم عنها أحد وكان لُغزاً للمجتمع! لم هو عازب حتى الآن؟ لم يتوقف أحد عن التساؤل.. وهي لم تكن إلا إمرأة جادة وعملية، لم تتنازل في حياتها عن أي شيء لأياً كان.. قوية وجذابة ولكنها ليست هدفاً سهل لأي رجل على وجه الأرض قاموس حياتها لا يتضمن الفشل كمجرد كلمة!! ماذا سيحدث عندما تُجبر على تحمل ساديته؟ هل ستتنازل هي أم سيتنازل هو؟ تحت التعديل حاليًا هذه القصة تتضمن مشاهد لا تناسب الجميع +18 بدأت ٢٥/ ٥ / ٢٠١٨ انتهت ١١/ ١٢ / ٢٠١٨ جميع حقوق الملكية والنشر تعود لي ولا احلل فكرة السرق او نشر الرواية دون الحصول على موافقتي.