تايْسِل √
  • Reads 3,250
  • Votes 243
  • Parts 20
  • Reads 3,250
  • Votes 243
  • Parts 20
Complete, First published Jan 05, 2018
Mature
مرضٌ خبيث تفشى البلد بأكمله، الناس تموت وتعود للحياة بشكلٍ آخر، الجميع يصارع لحياته، وبخضم كل هذا هناك فتاة تشربُ حليب الشوكولاتة بيد وباليد الأخرى تمسكُ عدة سكاكين بأصابعها وتحرّكهم ببراعة.
وأمامها يقف ضابط بجسدٍ رياضي، وجهٌ عابس لكن سرعان ما يبتسم وهو يفكّر بمزحات بذيئة برأسه.

«تايسل؟».

تاريخ بداية النشر: 9.4.2021.
تاريخ نهاية النشر: 13.6.2021.

جميع الحقوق محفوظة لي.
محتوى بالغ من حيث مشاهد الدماء والقتال، لا يوجد محتوى جنسي أبدًا.
All Rights Reserved
Sign up to add تايْسِل √ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
I left the time limited villainous duke without saving him  by tta774
200 parts Complete
حدث ذلك فور بلوغي العاشرة مِن عُمري في حياتِي الثانية. حينها، وجدتُ الشرير الصغير الذي كان يجب على بطلة الرواية أن تنقذه. في الروايات عند وجود الأشرار والشخصيات الإضافية، من المُعتاد أن نُساعدهم، سواء كانت بطلة الرواية أو البطل الذكر أو شرير. على كلٍ، بتُ أعرف القصة الأصلية، نظرًا للأمور التي تسير على هذا المِنوال، أيجبُ أن أحاول الاقتِراب من الدوق الشرير لتجنب علم الموت؟ ولكن في الأصل وكما أتذكرُ، قالت الشخصية الرئيسية للقصة الأصلية شيئًا له: 「أنا أُحب الدوق كما هو! 」 وعند سماعه لهذهِ الكلمات من الشخصية الرئيسية، جاءَ هذا الشرير السافِل في مُنتصفِ الليل وهو مُلطخ بالدماءِ. 「 قُلتِ إنكِ تُحبيني كما أنا، وأنا أُحبكِ كذلك ... لن تترُكيني أبدًا، صحيح؟」 هاه، إنّه محضُ شرير حقير. مُت فحسب. بدلاً من الاقتراب أو مساعدة الشرير الصغير، عزمتُ كسر القدر والهرب، لكن.... "يا لكِ من طفلةٍ بلا دمٍ أو دموع." "آهه! أنا آسفة!" *** "إلى أيِّ مكانٍ آخر ستختبِئين فيه؟" "....." "بصراحةٍ، أيّ مكان تختبئين فيه داخِل هذهِ الإمبراطورية المنحوسة، مُحال ألا أجدكِ فلا تُحاولي." قال الدوق هذا بوجهي، لكن لم أحس بالخوفِ مُطلقًا وهو يُهددني بهذا الوجهِ غير الواثِق واليائس.
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » by s_rx1900
39 parts Complete
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
You may also like
Slide 1 of 10
I left the time limited villainous duke without saving him  cover
ENTP-A cover
حبيبي المدير cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
صوت من المجهول  cover
مُـفتَرقُ طُـرق | Crossroads cover
•° روايات °• cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover
| الــــقـــــوقــــعــــة | cover
Does it hurts ? . cover

I left the time limited villainous duke without saving him

200 parts Complete

حدث ذلك فور بلوغي العاشرة مِن عُمري في حياتِي الثانية. حينها، وجدتُ الشرير الصغير الذي كان يجب على بطلة الرواية أن تنقذه. في الروايات عند وجود الأشرار والشخصيات الإضافية، من المُعتاد أن نُساعدهم، سواء كانت بطلة الرواية أو البطل الذكر أو شرير. على كلٍ، بتُ أعرف القصة الأصلية، نظرًا للأمور التي تسير على هذا المِنوال، أيجبُ أن أحاول الاقتِراب من الدوق الشرير لتجنب علم الموت؟ ولكن في الأصل وكما أتذكرُ، قالت الشخصية الرئيسية للقصة الأصلية شيئًا له: 「أنا أُحب الدوق كما هو! 」 وعند سماعه لهذهِ الكلمات من الشخصية الرئيسية، جاءَ هذا الشرير السافِل في مُنتصفِ الليل وهو مُلطخ بالدماءِ. 「 قُلتِ إنكِ تُحبيني كما أنا، وأنا أُحبكِ كذلك ... لن تترُكيني أبدًا، صحيح؟」 هاه، إنّه محضُ شرير حقير. مُت فحسب. بدلاً من الاقتراب أو مساعدة الشرير الصغير، عزمتُ كسر القدر والهرب، لكن.... "يا لكِ من طفلةٍ بلا دمٍ أو دموع." "آهه! أنا آسفة!" *** "إلى أيِّ مكانٍ آخر ستختبِئين فيه؟" "....." "بصراحةٍ، أيّ مكان تختبئين فيه داخِل هذهِ الإمبراطورية المنحوسة، مُحال ألا أجدكِ فلا تُحاولي." قال الدوق هذا بوجهي، لكن لم أحس بالخوفِ مُطلقًا وهو يُهددني بهذا الوجهِ غير الواثِق واليائس.