آنْزِيلَّا || Annzella
  • مقروء 34,499
  • صوت 2,273
  • أجزاء 30
  • مقروء 34,499
  • صوت 2,273
  • أجزاء 30
إكمال، تم نشرها في ينا ٠٥, ٢٠١٨
" هل أنتِ مستعدة ؟ "

" لماذا ؟ "

" لعالم لن يكون فيه إلا أنا و أنتِ "

" و إن لم أكن ؟ "

" لا يوجد وقت كافٍ ،، إما أنا و إما الموت وحيدةً على طريق لا تأتي فيه السيارات إلا نادرًا "

" أُفضل الموت وحيدة .. "

" ستجدين الأمل هناك ،، الأمل الذي فقدتيه في هذا العالم البائس .. تعالي معي لنتراقص على نغمات موسيقى الليل الهادئة .. على ضوء القمر الخافت .. على ألحان الحزن و الألم ،، على صرخات الأُناس الذين سبق و أَذَوْكِ ،، لنذهب و نضحك و نحن نشاهدهم يصرخون ألمًا .. ما رأيك صغيرتي ؟ "
......................................................
......................................................

• لا أسمح بسرقة الأفكرار أو الإقتباس •
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف آنْزِيلَّا || Annzella إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#1shawnmendes
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الشرير يريد فقط أن يرتاح بقلم TkKo0254
77 جزء undefined أجزاء مستمرة
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا