تركض بين الأشجار والخوف يسري بكامل جسدها
نظرت خلفها بسرعة لترى ان كان يلحق بها ام لا
فجأة ظهر ضوء شديد من الإمام
توسعت عيناها و تجمدت بمكانها
وضعت يهدها على عيناها وكل مافكرت به
(هل هذه النهاية)
البداية 2017/8/29
النهاية2018/1/31
لقد كاانت صغيرة جداً عندما قام بتبنيها
بصراحة لم يكن ينوي ان يتبناها كل ماكان يجول في خاطره هو ان يلتقي بمدير دار الايتام
فهو المتبرع رقم واحد للدار..،
هو:-
ولكن عندما امسكت يداها الصغيرتان قدمي............... لا ..لا اعلم مالذي حصل لي ..........لم تكن تصل الى ركبتي حتى ........ هه...لم تتعلم النطق بعد فقط امسكت بأسفل بنطالي ....رمقتها ..... لكن وكأن عيناها الدامعتان حرستا فمها واخذتا دوره ولم اشعر الا و..
تابعو القصة معي لتعرفوا بقية الأحداث..🌝💔