تركض بين الأشجار والخوف يسري بكامل جسدها
نظرت خلفها بسرعة لترى ان كان يلحق بها ام لا
فجأة ظهر ضوء شديد من الإمام
توسعت عيناها و تجمدت بمكانها
وضعت يهدها على عيناها وكل مافكرت به
(هل هذه النهاية)
البداية 2017/8/29
النهاية2018/1/31
أحببتك ونسيت أنى بلا حظ، دائما لست سوى نذير شؤم على من حولى.. لطالما كنت أريد سؤالك عن شئ .. لأى مدى أحببتنى انت ولأى مدى قد غغلت عن حبك؟!
ذنب أهرب منه يوميا مغفرة أسعى اليها وأنا لست جديره بها لنفسى .. لكنى أحبك فلتغفر لذنبى