جَمّعَنآ القَدرْ ( مكتملة )
  • Reads 111,153
  • Votes 4,316
  • Parts 18
  • Reads 111,153
  • Votes 4,316
  • Parts 18
Complete, First published Jan 09, 2018
تركض بين الأشجار والخوف يسري بكامل جسدها 
نظرت خلفها بسرعة لترى ان كان يلحق بها ام لا 
فجأة ظهر ضوء شديد من الإمام
توسعت عيناها و تجمدت بمكانها

وضعت يهدها على عيناها وكل مافكرت به
(هل هذه النهاية)







البداية 2017/8/29
النهاية2018/1/31
All Rights Reserved
Sign up to add جَمّعَنآ القَدرْ ( مكتملة ) to your library and receive updates
or
#4ماريا
Content Guidelines
You may also like
الإسِوداد  by NonNon397
33 parts Complete
أَشياءٌ كَثِيرة صغيرة تتَهشم في دواخلِنا في كل مرة أَشياء لايمكن لنا أن نُسَميها أو نُحدِّد شكلها. لكن تَناثرها ما زال يجرح صميمُنا ولا أَخاله سيرحل عنّا في يوم من الأيام نقفُ ضائعينَ على عتبة الأيام، كُنا نحسّ إِمتلائنا بضَجيج داخلنا، و نَصبو بلهفةٍ إلى فُراغٍ هائل من الصَمت، والكثيرُ من الوحدة. إشتِدادٌ ودُهمةٌ رَاعِدة ثَلاثِ صُلداءٍ شَرسِينَ ثَلاثتهُم يَتنافسُون مَن الأصعَبُ بينهُم لِـ تأتيهُم ثَلاثِ خليلاتٍ يُزيلنَّ جُلودِ القَسوةِ تلكَ أَولَهُم صَعبُ المُراسِ، مُخاتِلٌ وَمُراوِغٌ غَليظُ المُحيى، مُلغِرٌ ومَشُكِل شَخصٌ مُغلَق ولا يُمكِنُكَ ان تَفهم ما يدور دَاخِل رأسَهُ رَطيبَ القَلب وَقعت بَينَ يديهِ حَسناءٌ مُرتَخيةّ الرُوحِ، تَودهُ بِـ شِدةً لكِنهُ لا يَسمعُ لَها، هيَ سَطت على قَلبهِ الذَي يتخبَطُ بَين القَتام فَـ سلبتهُ بِـ حُسنِها "مُفتاحُ روحِي، حَسنائِي" ثَانيهُم دَخلَ إلى عالمِ الإسُوِدادِ مُحبًا بِـ رَفيقهِ رَؤوفُ القَلبِ، يَمتلِك أَجمل إبتسامةٌ، وَقوُرَ مِن الخَارج والدَاخِل، قَلبهُ مُتعلِقٌ بـ خَليلتهُ المُتعَبة، خَليلتهُ التَي تُسندهُ بِـ قَلبها إن كَانَ ضِلعها مُصابٌ قَاومت معهُ أصعَبُ الشِّداتِ، هيَ وكَما يُسَميها "تُفاحة قَلبي" آخرهُم أَخوَب مُ
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 by sounalle
2 parts Ongoing
•| 𝑺𝒆𝒙𝒖𝒂𝒍 𝑪𝒐𝒏𝒕𝒆𝒏𝒕 +18 |• "ظننت أن الزواج سجن، لكنه كان مختبرًا... وأنا كنت التجربة." زوجوني غصب لرجل يكبرني بسبعة عشر عامًا، قيل لي إنه مضطرب، طفل في جسد رجل، نصفه هنا ونصفه ضائع في مكانٍ لا يمكن الوصول إليه. لم أهتم، كنت مقتنعة أنني سأحيا كظل بجواره، أنني مجرد تفصيلة أخرى في حياته المبعثرة. لكن عندما دخلت منزله، أدركت أن كل شيء كان كذبة. لم يكن ضعيفًا كما أوهموني، ولم يكن هشًّا كما ظننت. كان رجلاً يعرف كيف يحكم قبضته دون أن يرفع يده، وكيف يزرع الفوضى دون أن ينبس بكلمة. كنت أظن أنني زوجته... حتى أدركت أنني فقط جزءٌ من لعبته.: . . . ⚜️"لا بأس، قاوميني كما تشائين... لكن لا تنسي أن كل طريق تهربين إليه، نهايته بين يديّ."⚜️ • ⚜️"عندما ألمسكِ، لا أطلب إذنكِ... فأنا لا أستأذن لأخذ ما هو لي."⚜️ • ⚜️" أنا لا أضاجعكِ بل أحتلكِ ، هذا ليس جنس بل إحتلال لا يمكنك مقاومته زوجتي."⚜️ ° 𝐉𝐞𝐨𝐧 𝐉𝐨𝐧𝐤𝐨𝐨𝐤 | جيون جونكوك ° ° 𝐒𝐞𝐨𝐤𝐢𝐦 𝐇𝐲𝐥𝐢𝐧𝐞 | سيوكيم هايلين ° 𝐖𝐑𝐈𝐓𝐓𝐄𝐍 𝐁𝐘: 𝐬𝐨𝐮𝐧𝐚𝐥𝐥𝐞 ___ 📌كل حقوق النشر تعود لي ككاتبة 📌 الشخصيات من وحي الخيال و الرواية أيضا 📌الرواية خاصة بي ولا أحلل السرقة 📌لا أسمح بشتمي !غير ذلك لك الحرية بإنتقاد وشتم الشخصيات ثم النشر بتاريخ✔️
Mr & Mrs  Malik by RaneenTariq
38 parts Complete
"ﻻ تبكي ارجوك اعلم ان الامر صعب عليك"قالها الفتى وهو متوتر "لماذا ابكي" قالتها بهدوء "زويا انني اتركك···هل انت بخير اعني انني انفصل عنك الفتيات ينهارون عندما يحدث هذا معهن اما انت تبتسمين" قالتها الفتى "افهم من كلامك انك تريدني ان ابكي···هل تعلم كم ثمن المسكارا خاصتي وكم استغرق من الوقت ﻻضعها"قالتها بمرح "لم اتوقع هذا"قالتها الفتى بصدمه "ﻻ احد يتوقع تصرفاتي "قالتها بمرح ___________________________ "يالهي هذا سنجاب لطالما تمنيت ان اشاهد السناجب"قالتها بسعادة "هل انت مجنونة هذا كلب صغير"قالها بتفاجا "ﻻ···ﻻ هذا سنجاب لقد رايته في التلفاز" "اذا انتي غبية" ____________________________ "ايها الاحمق انها كعكتي هل تعلم كم استغرقني الوقت لتحضيرها" قالتها بنفعال " الستي صغيرة على اللعن" "ايها الحقير لقد اسقطت كعكتي وتاتي لتعطي محاضرات···يجدر بك الاعتذار" "انا اعتذر منك هل تعلمين من انا" "هل تظن انك ملك لكي ﻻ تعتذر يا هذا" هي مثال للغباء والبرائه بنفس الوقت بينما هو مثال للاستغلال والمكر بالنهايه نتحدث عن زين مالك عن سيلينا جوميز||بدور زويا و زين مالك Zayn&zoya
You may also like
Slide 1 of 10
~ لو || if ~ cover
الإسِوداد  cover
امير الظلام cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
[مكتملة✓] رواية جارية الملك الأسود _ الموسم الأول _ || That black King's Maid||  cover
Mr & Mrs  Malik cover
الامارة cover
تولبا (Tulpa) cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
A.M. cover

~ لو || if ~

31 parts Complete

لقد كاانت صغيرة جداً عندما قام بتبنيها بصراحة لم يكن ينوي ان يتبناها كل ماكان يجول في خاطره هو ان يلتقي بمدير دار الايتام فهو المتبرع رقم واحد للدار..، هو:- ولكن عندما امسكت يداها الصغيرتان قدمي............... لا ..لا اعلم مالذي حصل لي ..........لم تكن تصل الى ركبتي حتى ........ هه...لم تتعلم النطق بعد فقط امسكت بأسفل بنطالي ....رمقتها ..... لكن وكأن عيناها الدامعتان حرستا فمها واخذتا دوره ولم اشعر الا و.. تابعو القصة معي لتعرفوا بقية الأحداث..🌝💔