وَسط دموعي، مُدَت لي يَد العون التي لم أكُن أتخيلها، كانت يداً مِن نور، كانت ملاك. سَحبتني مِن ظُلمتي الى مكانٍ أكثر إشراقاً، الى مكانٍ دافئ لَطيف، حول أشخاصاً يُحبونني ، لكن. كما ظَننت، هذا غَريب، لانه... ليس جَسدي!. #72 من اصل الفانتازيا ( الخيال ) . الرواية الاولى/ العاطفية متوقفة ! قد تكون الى الابد!!!. 9/1/2018
14 parts