همسة و لمسة جزء الثاني
  • Membaca 1,801
  • Suara 23
  • Bagian 2
  • Membaca 1,801
  • Suara 23
  • Bagian 2
Sedang dalam proses, Awal publikasi Jan 15, 2018
همسة و لمسة، جزء الثاني 

 ملخص 

احلام يقظة،  مشاطرة الأحلام و المشاعر كان شيء عادي ب النسبة إلى كاثرين تايلور ، ف كارمن هي من وهبتها قلبها، لكن ان يخطفها رجلا ظنا منه  أنها كارمن  نفسها هذا شيء لم تتوقعه كاثرين  حتى في أحلامها، لكن من هو خاطفها ترى ؟ هل هو نفسه سيد براون  الذي يقتحم أحلام كاثرين  ؟ و ما هي حقيقة كاثرين؟  هل هي نفسها كارمن ؟ ان كانت كذلك فما كان سبب تركها لجناح خطيبها سيد لوغان براون ؟ لما ليست زوجته ؟و ما الذي آتى بها إلى اسلامورادا ؟ هل لتكتشف الحقيقة؟ لكن كيف و هي لا تتذكر حتى نفسها السابقة ؟  لما ثوب الحقيقة بهذا الغموض؟  كيف لها الخروج من هذه الدائرة المبهمة؟  كيف تقوم ب وقاية  نفسها من  رجل جسور  ك الأسد و غامض ك  صورة عتيقة و جذاب ك المغناطيس؟ و الأسواء انه يريد الزواج منها، لكنها  لا تتذكر شيئا ف كيف سقطت في المصيدة بهذه السهولة ؟
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan همسة و لمسة جزء الثاني ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
or
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
 حواء بين سلاسل الق�در cover
الأشيب  cover
وهج الدمار cover
الغريب (الثقب الاسود) cover
عاصفة الهوى  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
دخيلة الشيخ رائد cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

حواء بين سلاسل القدر

40 Bagian Sedang dalam proses

قالهَ قلبى عليهُ مُحرمً'و'أنا فى عشقهُ تائها لا أدرك سبب هذا الرفض المنيع لى'فماذا فعلت لينفر من قلبى'يرانى مُحرمه علي قلبهُ'ينشد بيننا أسوارً شاهقه من القدر لـيعزل رحال قلبهُ عنى'بتصنع القسوه لينافس كرامتى'يتضور قلبهُ عطشن لقلبى لكنهُ يُنكر' فماذا فعلت يا ابن أدم لتُحرم علي قلبك عشقى فـانا أبنت حواء الساعيه لـنيل نبضاتك أقسمت داخلى أننى ساروض رفضك و قسوتك و أجعلك أسيراً معا سلاسل قدري'و'أجعلك تاتى راجين لتنال حُسن قلبى' ملحمة درامية جديدة ستحبس قفلاتها أنفاسكم و ستزرع بعقولكم حكايتها "الثار معا التقاليد معا مواجهة القدر" تابعونى قريباً جداً فـى"👇🏼🔥 #حواء_بين_سلاسل_القدر #الكاتبة_لادو_غنيم