حياته كانت بلا معني ولا هدف صامت أما هي فكانت مثل الفراشة تعم بالنشاط والفرح والسعادة وبسبب الصدفة سوف يعذب قلب تلك الفراشة بسبب قلبه حتى يتلاقى القلبان ويصبح ا قلبا واحدا ولك بعد أن يعذب قلبها بقسوة وبرودة
رواية عذاب القلب
شاء لها القدر ان تحب ابن عمها سرا وتتمني كل يوم ان ياتي يوم لتعترف له بحبها ولاكنها تعلم انها لن تغير الواقع فقد كتب عليها ان تعيش قصه حب من طرف واحد
وبعدين يا حبيبي الملحوظه بس مش هكتب اكتر من كدا