(عِندما يعشق الشيطان!...) ..وسط الجحيم ما كان لَهُ مِن الحياة سواها..وما طال الليل الا وما كان الفاعل عيناها ...عشقها مُنْذُ الطفولة وحتى بات رَجُلاً اضاع كُل شيء وما ربح من العمر كنزا سواها.. هى عِشْقُه امرأته الفاتنة ولكِنَّ بين يداه رغم الواقع فهي تظل طفلته ذات المحاسن !، وهو برغم شيطنته الا انها ما تحتاج سوي ان تكون بين ضلوعه لتتفادي جحيم ان يغيب الملاذ عن ذا الجلالة !~. -جُزء من القصة "عانقها،قاسِماً انه لن يُفارق اراضِ صدرها حتى ينتقم من كل الشوق لها وقت البُعاد..ولَكِنه بات مُكَبَلٍ..فما كان بين المحبين يوماً لنهاية الشوق ميعاد~"..