أخرجيني من هذا الضلام
  • Leituras 847,184
  • Votos 26,852
  • Capítulos 18
  • Leituras 847,184
  • Votos 26,852
  • Capítulos 18
Concluído, Primeira publicação em jan 18, 2018
اصبح مريض نفسي بعد ان عايش قصة حب فاشلة ليقع فيمابعد بحب ابنتة عمه ويهددها لتتزوجه ُ
'''
فكيف ستكون ردّة فعلها على هذا العاشق المجنون؟؟
وماذا سيكون ردها على تهديده لتتزوجه ؟؟
وِان وافقت كيف ستعيش معه وماذا سيكون مصيرها؟؟

تابعو القصة لتعرفوا نهاية هذا العشق المجنون
Todos os Direitos Reservados
Inscreva-se para adicionar أخرجيني من هذا الضلام à sua biblioteca e receber atualizações
ou
#61مرض
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
الموروث نصل حاد, de Asawr_Hussein22
28 capítulos Em andamento
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
الموروث نصل حاد cover
خطفني العاشق cover
الظابط والسجينة cover
قصص قصيره رومانسيه  cover
اليتيمة_و_النقيب cover
قصة حب بمدرسة مختلطة  cover
معزبه بعرس ❀حـــٌۣۙ﴿❤️﴾ـــبيبي❀ cover
القاصرة والثلاثيني cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

104 capítulos Em andamento

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.