لا زِلتُ أذكرُ ذلكَ اليوم عندما وقعت عيناي عليها ماذا جرى لي.. عندما انعدم المنطق لدي ولم أكن آبهاً كونها حبيبة ابني.. لم أصدق بأنني سأمر بتِلكَ التي يسمونها جهلةُ الأربعين وأحِبُ على زوجتي.. يا إلهي كم أنني أصارع نفسي دائماً فقط لكي لا يفتضح أمري من عيني عندما أراها أمامي.. تلك الفتاة الشابة ذات الثلاث وعشرون عاماً جعلتني أقع لها منذُ أن رأتها عيناي.. أحاول جاهداً أن أكبح نفسي عنها وأتحكم في مشاعري فقط لإنها حبيبة ابني. ِ (أحببت حبيبة ابني .. الجزء الأول) || I loved my son's love 2018 #وداد جلول #Wedad JalloulAll Rights Reserved