وَ لأننيْ أعشّق اللوٌن الأسّود و أحُب الوحدةّ أطلقٌو علىُ المُخْتَلِةِ نفّسياً ! و للأسفّ أنّا مُجرد فتاةّ عازبةّ يائسةّ حّاولت الأنتحّار لّكن لا جدوى و لازلّت عازبةّ فاشلةّ ! أحُب الّرسَم و الوُحدّة واللعنة أنّا أكرهّ حياّتي التعّيسةّ .. -رواية منّ الجانّب الأخّر للأنسانّ ،All Rights Reserved