نورهان وبناتها
  • OKUNANLAR 1,138
  • Oylar 51
  • Bölümler 7
  • OKUNANLAR 1,138
  • Oylar 51
  • Bölümler 7
Devam ediyor, İlk yayınlanma Oca 22, 2018
فتاة عشريني. تلاقي الرفض م̷ـــِْن اهلها واهل زوجها ومن زوجها نفسه.
فتأخذ بناتها وتذهب بهم الى المجهول
Tüm hakları saklıdır
Eklemek için kaydolun نورهان وبناتها kütüphanenize ekleyin ve güncellemeleri alın
or
#109طريق
İçerik Rehberi
Ayrıca sevebilecekleriniz
NisrineBellaajili4 tarafından yazılmış ليه يا زمن  adlı hikaye
123 Bölüm Devam ediyor
...اه يا زمن، غريب امرك، تتلاعب بالناس تارة يمينا وتارة يسارا، تحركهم كانهم بيادق على رقعة شطرنج، توهمم انك اعطيتهم كل شيء ثم تسحب منهم كل شيء...لماذا يا زمن تغير عباءة الملاك لتلبس سلهام الافعى؟ فتمتص دم ضحاياك لاخر جرعة...تنفث سمومك حتى تتمكن منهم، تقتلهم وتتركهم جثة هامدة.... ...التقى علي بزهرة قلبه، عشقها لحد الجنون، كان يخاف عليها من نسمة الهواء، يخاف عليها من نفسه، كأنها وردة تذبل بتلاتها بمجرد ملامستها، او كأنها بلسم لجراحه، يفقد مفعوله بمجرد تنشقه، كان يحميها من حقد الحاقدين وحسد الحاسدين، حبها جعله يتعدى الصعاب، يتعدى شجاراته مع والده، يتعدى خروجه مطرودا مهانا من بيته...حبها اعطاه القوة، ليواجه العالم ويكدح بجد لكي يفتح مكتب المحاماة بعرق جبينه، حبها جعله يعد الايام والساعات لكي يجمعهم بيت واحد...هو ابن البشوات اشهر من نار على علم، نسب ومال وجاه وجمال، وهي الكوافيرة البسيطة ابنة الحارة الشعبية، ابنة الخادمة ...لكن عندما يكونان معا تختفي جميع الفوارق، بمجرد ان يلمسها يتحولان لعالم الخيال، لعالم الرومنسية والحب...فهل سيجمعهما سقف واحد ام ان للزمن والقدر كلمة أخرى ؟ ...هذا جزء بسيط من ملحمة درامية، تكتبها الفاتنة Nisrine Bellaajili، التي عودتنا التشويق والرومنسية والاثارة، ليه يا زمن؟ تجمع عدة
Ayrıca sevebilecekleriniz
Slide 1 of 10
حان الوصال  cover
بلقيس(18+) cover
‏نظرتك كانت بحر ونظرتي كانت غريق cover
اليتيمه و الوحش cover
لن ابقى على الهامش  cover
صهباء الطنايا cover
عشق الحور  cover
ليه يا زمن  cover
زوجة الملياردير المتمردة cover
تَزوجتها ياسعود اجباريَ cover

حان الوصال

55 Bölüm Devam ediyor

التملك ؛ هو التفسير الوحيد الاَن للحالة التي يشعر بها، يريدها، يريدها وبقوة، وبكل جوارحه، ولكنه لا يريد الاعتراف بعشقها، وهي كرهت ضعفها امامه، في حرب طاحنة ما بين العقل والقلب، ترى لمن الغلبة