كٱدي ذات الـ ٢٥ ربيعاً تتوّرط بطريقةٍ ما مع مريضِ الغُرفة السّابعة " بيون بيكهيون " . بيون بيكهيون ذو السّٱبعة و العشرينَ خريفاً هٱ قد كتب آخر فصلٍ خريفيّ في غرفتهِ الجديدة " الغُرفة رقمُ سبعة " . كٱدي هل ذهبتِ لِـ الاطمئنانِ على المريض في الغرفةِ السّابعة اليوم ؟ ولِمَ عليّ فعل ذلك ؟ هو ذاته لا يهتم اذهبي أنتِ ،، قالت الآخرى بِغضبٍ يحمل الكثير من التّعجّب - لكنّه طلبَكِ أنتِ خصّيصاً . اسمعني بيون أو أيّاً كان اسمك !! أنا لا أهتم ، لكن اذ لم تساعد نفسك لِـ الخُروجِ من هذه الحالة كُن على يقين أنتَ سوف تبقى هُنا ما تبقّى لكَ مِن عُمر ،، هل تسمعُني يا هذا ؟؟ .All Rights Reserved