حب المراهقة
  • Reads 4,383
  • Votes 71
  • Parts 5
  • Reads 4,383
  • Votes 71
  • Parts 5
Ongoing, First published Jan 28, 2018
كلمات مراهقة في كل ليلة تمضيها بعيدة عن حبيبها ..فتصفها الان لكم في هذا الكتاب لتخفف عن الامها معكم انتم ..فاتمنى من كل فتاة ان تقرأها وهي ليست حكاية الف ليلة وليلة الروابة العىلمية التي تعرفونها بل هي رواية فتاة تحكي مشاعرها في كل ليلة تمر بدون عشيقها ..اقرأوها طلبا مني وليس امرا
All Rights Reserved
Sign up to add حب المراهقة to your library and receive updates
or
#227انا
Content Guidelines
You may also like
قمت من غير قصد بشفاء أرق الدوق الأكبر by zh-hima14
121 parts Complete
كانت شخصية ثانوية، أديليا بليز، التي لم تظهر في الرواية الأصلية. البطل الذكر، الذي كان يُلقب بالمجنون بسبب أرقه الشديد، كان مقدرًا له أن تنقذه البطلة القديسة. وبما أن هذا لا علاقة له بي، كنت أخطط فقط للعيش من خلال نشر كتاب. لكن البطل الذكوري ظهر أمامي فجأة. ...من بين كل الأشياء، ممسكًا بالكتاب الذي نشرته معه كموضوع. اختلقت كل الأعذار، حتى أنني قرأت الكتاب لإثبات براءتي. "لا تقل لي أنك نائم... هاه؟" سقط البطل الذكور نائما. *** "لست أنا من أنقذك يا قايين." "... هذا الفم." "سوف تقابل امرأة أكثر خيرًا ولطفًا مني، وسوف تنقذك...!" "اصمتي يا ليا." زوايا شفتيه، التي كانت تتحرك على مهل، ملتوية وارتفعت. "حسنا، ثم دعونا نفعل هذا. في اللحظة التي أخرج فيها من هذه الغرفة، سأقتل المرأة التي قلت إنها أكثر خيرًا ولطفًا منك." "...ماذا ماذا؟" "أحضري أكبر عدد تريدينه من الأشخاص." "...." "لأنه لا توجد امرأة مثلك في هذا العالم." لقد اندهشت عندما سمعت البطل يقول إنه سيقتل بطلة الرواية بفمه. "سوف تكونين من سينقذني يا ليا." ... أعتقد أنني قمت بتحريف القصة الأصلية.
You may also like
Slide 1 of 10
حان الوصال  cover
قدري الاسود cover
ليالي السلطان  cover
آلـ غضب  cover
ذراري الهجرس  cover
قمت من غير قصد بشفاء أرق الدوق الأكبر cover
صهباء الطنايا cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
قصص سكس عراقية cover
قلبي صار في حبك فراشة وغدى في صدك رماد  cover

حان الوصال

74 parts Ongoing

التملك ؛ هو التفسير الوحيد الاَن للحالة التي يشعر بها، يريدها، يريدها وبقوة، وبكل جوارحه، ولكنه لا يريد الاعتراف بعشقها، وهي كرهت ضعفها امامه، في حرب طاحنة ما بين العقل والقلب، ترى لمن الغلبة