حب بعد ألم
  • Reads 327
  • Votes 33
  • Parts 12
  • Reads 327
  • Votes 33
  • Parts 12
Complete, First published Jan 31, 2018
#حب بعد ألم 
النوع:رومنسية، حزينة احيانا، شبابية
الشخصيات :جاكسون، شيومين، جيمين و اشخاص تتعرفون عليهم في الرواية 
البطلة هي انتي و لاكن باسم :ليزا
التقرير:
ليزا فتاة في 18بسيطة في حياتها لكن الحظ دائما ما يخذلها .. لم تحظى يوما بحبيب، خسرت والدها و كانت بعيدة عن اخيها ??ولكن في احد الايام تغير قدرها فلقد ابتسمت لها الحياة... تعرفت على شخص جعلها تحارب من اجل سعادتها و علمها معنى الحياة و الاستمتاع و المرح و الحب ايضا?? فلقد وجدت من يبادلها هذا الشعور بصدق ?? و يحبها لبساطتها من دون مقابل كل ما يهمه هو فقط ان يبقى معها و ان لا تفارق الابتسامة وجهها الجميل ..
اتمنى ان تعجبكم
All Rights Reserved
Sign up to add حب بعد ألم to your library and receive updates
or
#379أمل
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
6 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق أولاد الذوات cover
انقطاع 5  cover
الخادمة الصغيرة  cover
أنا وأسمري  cover
الموروث نصل حاد cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الامارة cover
عاصفة الهوى  cover

مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني

79 parts Ongoing

الجزء الأول والجزء الثاني