*يآآ مـಿـن گنت حبـಿـيبـಿـي
  • Reads 147
  • Votes 21
  • Parts 3
  • Reads 147
  • Votes 21
  • Parts 3
Ongoing, First published Jan 31, 2018
)لقد صرخت،،بكامل قوتي ،،لاتذهــب،،،ارجــوك لاتـذهب،،لاكني انتبهت انني اكلم نفسي فقط،،لم يسمع نحيب فراقه ،،لم يسمعني وانا اقول لا تذهـب ،،اعتقدت انه لا يبالي،،)







نبذه عن القصه

قصتي تروي عن فتاة ،، لا ترى بدون حبيبها ولا تتنفس بدون حبيبها ،،وشائت الاقدار وفرقت بينهم ،،كان كل شيء بنسبه لها ،،،ام كانت تعتقد ذالك ،،،




قصه اتمنى ان تنال اعجابكم واتمنى ان تتفاعلو معاها
All Rights Reserved
Sign up to add *يآآ مـಿـن گنت حبـಿـيبـಿـي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الموروث نصل حاد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
Secret Benefits cover
عاصفة الهوى  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عشق أولاد الذوات cover
الامارة cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

96 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.