لستُ هنا لاخبرك ما هو معتاد .. و لستُ هنا لكي اكتب خواطري و مشاعري الخاصة الكئيبة .. و لستُ تلك التي تحب الظلام و الكئابة و السوداوية.. انا هنا لاثبت ان شخص ال INFP قادر على ان يكون ايجابياً مبتهجاً لطيفاً و راضي عن نفسه .. فمهما كان داخلنا مظلماً فلا تزال عواطفنا قادرة على انارة الطريق للسعادة الحقيقية ، كل ما عليك فعله هو الابتسام و الغرق باعماقك و اعماق محيطك و تذكر.. ان العالم رغم وحشته جميل ♡ بقلب لا قلم : INFP احبت حياتها فاحبتها الاخيرةAll Rights Reserved