حب من طرف واحد
  • Reads 585
  • Votes 25
  • Parts 1
  • Reads 585
  • Votes 25
  • Parts 1
Ongoing, First published Feb 01, 2018
السلام عليكم
بدايت القصه احب اعرفكم علئ نفسي. 
اسمي فاطمه وعمري 19 سنه حاليا متزوجه صاري سنتين
ماحب اطول عليكم 😍 ابدي القصه وهاي القصه اني مريت بيهه
اول مافتحت عيوني عله هاي الدنيا واني مرتاحه بحياتي المهم
حبيت واني صغيره تقريبا عمري 11 سنه تقريبا بلصف الخامس ابتدائي المهم الشخص الحبيته اني ماشايفته ادري هسه تكولون شلون حبيتي بلا متشوفيه اني حبيته من خلال الحجي جانو اهلي يحجون بي دائما كدامي. واني تعلقت بي من الحجي صرت افكر بي وضليت اتمنه بس اشوفه يعني صرت مهوسه بي حته اسمه ميفارق بالي وضليت احبه كلش واتحلم بي المهم ضليت منتضره اشوكت اشوفه هوه يصير ابن عمتي واسمه كاظم من بغداد المهم اجه هاذا اليوم الي انتظره تقريبا صار عمري 13 سنه وصادف بيهه اني بالمدرسه والمدرسه مالتي تصير اكبال بيتنه جنت اباوع من الشباك مال مدرسه اني وبت خالي واشوف سياره بابنه كلت منو اجانه فخطر هوه بالي فكلت معقوله هوه وخلص الدوام ورجعت للبيت ودخلت للمطبخ شفت اختي بالمطبخ كالت عدنه خطار فماكالت منو الخطار المهم دخلت للصاله رحت للغرفه تعبانه كلش قبل مادخل درت وجهي وشفت ولد شاب حليو اجت عيني بعينه فستحيت ودخلت للغرفه فلكيت اختي الجبيره كاعده بالغرفه فهوه جان يركض وراه اختي المهم فسالتهه منو هذا الولد فكالت هذا كاظم ابن عم
All Rights Reserved
Sign up to add حب من طرف واحد to your library and receive updates
or
#322طرف
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
13 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
سر بين السطور  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.