لا أثق بك - سارة كريفن - دار النحاس ( كاملة )
  • Reads 5,025
  • Votes 99
  • Parts 3
  • Reads 5,025
  • Votes 99
  • Parts 3
Ongoing, First published Feb 03, 2018
الضائقة المالية التي تمر بفيليبا جعلتها تذهب الى زوجة 
أبيها الآولى لتطلب منها المال لمعالجة والدها,ساعدتها مونيكا 
وذلك بإجادة زوج غني ليحل كل مشاكلها وفي 
نفس الوقت يحل مشكلته مع عمه.
وهذا ما حصل في وقت قليل جدا تعرفا تعرفا الى بعضهما 
وتزوجا,كان زواجهما صدفة لكن التودد والرفض والآلم 
والعذاب ....... كلها امور تختفي في النهاية
All Rights Reserved
Sign up to add لا أثق بك - سارة كريفن - دار النحاس ( كاملة ) to your library and receive updates
or
#4والعذاب
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
55 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
لإني عاقر  cover
صهباء الطنايا cover
ليالي السلطان  cover
قدري الاسود cover
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
اسيرة مغتصب cover
عشق الحور  cover
آلـ غضب  cover
حان الوصال  cover

لإني عاقر

57 parts Ongoing

يُقال ذاتِ يوماً يقع كائن من يكُن في هيام الحُب ها أنا الكائن في حُب معشوقي وقعتُ تخطيت تلك المشقات معكَ وتلك المتاعب معكَ وتلك الآلآم معكَ ها أنا اليوم معكَ اسأل نفسي في كل مرة أ أصبح كُل يوماً أنضر لعينيك؟ أنضر لملامح وجهك؟ أحفضها جيداً كي لا أنساها حتى مماتي أهذا اليوم اتى حقاً؟ بقلمي: مريم الخفاجي لأني عاقر