قصة عراقية واقعية... باللهجة العراقية شلون وافقت على كلام هناء ولعبت وياه هاي اللعبة ماحست عليه من جراها وسد الباب وهي ضهرهه ملاصق لصدره وتحس بتقلص عضلات من يتنفس ، وهو يمرر انفه علي ركبتهه...وايده على حلكها... وج ما عاشت الي تضحك على بشار وج اني ينضحك عليه وتوكعيني بحبج وراها تكوليلي اني ما احبك وهو يمرر اصابيعه على خصرها ، دارهه اله ولمس خدودهه وباسهن وي عضة وقربهه منه (انتي الي لو تموتين ماتكونين لغيري ....انتي الي راح ازوجها ) خليت ايدي على ايده اريد احجي وياه هاي اذا كدرت أنطق حرف من الخوف .....بعد ما عرف شاريد وخر ايده من حلكهه.. وايده الثانيه متمسكه بخصرهه وقربتهه اكثر منه وصارت المسافة قليله تفصله عن شفايفهه...اتلاكت عيونهم وهيه ترجف من قربه، همست كدام شفته.... وشفايفهه ترجف من الخوف والموقف كوله(وهناء تدري بيها تموت عليك وانت علاقتك بيها من سنتين تريد بلحظة تعوفها..ولك شلون هيج تسوي ماتخاف الله موهي حبتك ورادتني اشوف شكد تحبها وماراح تخونها لذلك خلتني اراسلك بس ..) خله أصبعه على شفايفي وهمس باستمتاع( خلي تتحمل نتيجة عملتها وتعرف أن كلبي دك لصديقتها واني مصمم اخذج لو انكلبت الدنيا ومارح تكونين لغيري لذلك هذا المخنث الي جاي بكل عين صلفة يخطبج رفضيه بهدوء أحسن مااتصرف اني وياه واذيه...