ليس ذنبي ان خلقت فتاه (مكتملة)
  • Reads 343,045
  • Votes 4,442
  • Parts 17
  • Reads 343,045
  • Votes 4,442
  • Parts 17
Ongoing, First published Feb 04, 2018
بسكين بارد تم الامر...! 
وكأن ذبحها وسيلة لإسعادهم،  وسيلة لفخرهم 
هي.... هي تلك الصغيرة التي اعطتها الطبيعة من جمالها 
وسكب القمر من ضياؤه علي وجهها.. 
كانت بالأمس طفلة.. واليوم صارت زوجة... 
دمروا احلامها.... وقتلوا طفولتها.. واغتيلت برائتها.... 
وذنبها انها خلقت فتاه.....!
All Rights Reserved
Sign up to add ليس ذنبي ان خلقت فتاه (مكتملة) to your library and receive updates
or
#3قاسم
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
56 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
صهباء الطنايا cover
قلبي صار في حبك فراشة وغدى في صدك رماد  cover
آلـ غضب  cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
قصص سكس عراقية cover
اسيرة مغتصب cover
حان الوصال  cover
قدري الاسود cover
الفراشة الذهبية cover

صهباء الطنايا

43 parts Ongoing

قصة اجتماعية بحتة عن فتاة حالمة تهرب من الواقع لاحلام يقضه تتشابك احلامها مع الواقع القاسي ..اقدار الحياة تلاحقها في كل زاوية لترى نفسها في معترك الحياة اليومية بين مطرقة الاقدار وسندان الاختيارات قصة صهباء ليست مجرد قصة فتاة تكافح ضد صعوبات الحياة، بل هي حكاية عن الإيمان بالذات، وعن القوة التي تنبع من القدرة على التكيف مع ما يفرضه القدر، ومحاولة العثور على توازن بين الطموحات الشخصية والواجبات الإنسانية.