الجزء الأول ، من سلسله " ضحايا القناع " الروايه بقلمي ، تابعه لصفحه " روايات بسوم " عبر الفيس بوك .... تحكي الروايه عن التعالي و تكبُر النفس .. عن التجريح في الآخرين دون رحمه ، تحكي عن كسر الضعيف .. تُبين الغدر و نهايته ، تحكي الروايه عن قدره الله في آخذ حقوق الضعفاء و رد المظالم ، و تُفسر الجُمله المُعتاده " كما تُدين تُدان " .... الروايه غموض تشويقي ، دراما إجتماعيه .. تنغمر في رحله مآساه طويله ، بدايتها مثل نهايتها ، و لكن تُزينُها العبره و الموعظه .... - المقدمه - تتعدد الوجوه و النفس واحدة تترابط الخيوط و الغدر يُفككها ينهشُ كُلٍ منهُم الآخر تعميهُم ظنونهم ، و تطغي عليهُم أنفُسهم يتسارعون علي اللا شئ و لا تُدرك عقولهم قدر ما يفعلون لا يُدركون مدي خطاياهم و عقابها يتمادوا في الخطأ حتي النهايه و عندما تكون النهايه مؤلمه تُفيق أنفُسهم و لكن عندها لا يُقبل وعي ولا عُذر ولا عوض وقت الظُلم لمن أحسنوا إليهم ، كانت قلوبهم صامته فعندما تتحدث لا يسمعُها آحد صمت الزمانُ كما كان و تدور الساعه في نفس المكان تظلُ دقاتها كما المُعتاد تأتي الواحده في نفس الميعاد و ماحدث يحدُث و ينعاد و يأتوا الجُناه يتسارعون و بما جنوا يُدانون #بسمه_ممدوح صفحتي عبر الفيس بوك " روايات بسوم " https://www.facebook.com/BaSsOm.BaSsMa.NoVeLs/All Rights Reserved