عندما تفقد ذاكرتك وسط الطريق العام وتجد نفسك تركض الى اللا اتجاه بل ومع شخص مجهول ليأتيك اتصالا ممن لا تعرفه يدعي انه اقرب الاشخاص اليك .... لم اكن انوي خداعه ولكني شعرت أنه كاذب ... كم رغبت أن اصارحه وأبدأ معه من جديد.. فكلما نظرت داخل عيناه وجدت الدفئ المكنون داخل جبل الجليد شعرته يحمل صدقا تجاهي ولكن هناك حلق ة مفقودة ...فمؤكد أن أحدنا يكذب ويخدع الآخرAll Rights Reserved