«عندما تقضي رغبة الإنتقام على رؤية الطريق السوي»
الظلام حالك وسط هذا الشعور الذي اقتحم عالمي الهادئ راغبًا في تدمير جدار السلام ليريني العالم القاتم... ثغرة ولوجه ليته أختار غيرها، ليكفيني من عذاب اللحاق به لاهثا أيتركني في منتصف الطريق الأسود، وقد اشتعلت لهائب الإنتقام من جوفي تصرخ بقوة رغبة في الإنتقام، سنرى من المنتصر في آخر الرواق.
| تابعوا تفاصيل الرواية بدقة، فالتفاصيل تصنع الحقيقة لا الفرضيات.
«و الشكر الجزيل للفنانة و المبدعة المصممة لغلاف الرواية Mai_Magic@ على اللوحة الجميلة »