قلوب 💘💘 بين العشق والهوى ٣
  • LECTURES 110,282
  • Votes 6,436
  • Parties 24
  • LECTURES 110,282
  • Votes 6,436
  • Parties 24
En cours d'écriture, Publié initialement févr. 08, 2018
قصص عراقية
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter قلوب 💘💘 بين العشق والهوى ٣ à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
or
#130عراقية
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
القهار والكف الأسود, écrit par zainab_ali1
11 chapitres En cours d'écriture
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
البقعة المحرمة  cover
عزلة السقر cover
القهار والكف الأسود cover
رواية على نور الشفق احيا واهيم  ⚜️ cover
السمراء وصاحب العكازة cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
شظايا قلوب محترقة cover
في معتقل مجنون {مكتملة } cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover
ياقوتة الفهد +18 cover

البقعة المحرمة

54 chapitres En cours d'écriture

أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر