لادُونَا
  • Reads 3,045,722
  • Votes 133,625
  • Parts 20
  • Reads 3,045,722
  • Votes 133,625
  • Parts 20
Complete, First published Feb 08, 2018
Mature
إليزا غارفاني كانت كل سنة تفوز بلقبين..الإيطالية المفضلة في مواقع التواصل الإجتماعي و كأس سباقات الأحصنة..
لهذا إهتمامها في الحياة كان لا يتعدى الأمرين..
ثم فجأة في صبيحة صيف إيطالي حار ظهر على عتبة منزلهم شخص كانت قد دفنته مع ماضيها أسفل حديقة ورودها..

راكبة خيول..سيدة الورود..و الإيطالية المفضلة لهم  بيلادونا..ثم هناك الرجل الذي حولها من وردة لطيفة لوردة سامة..
All Rights Reserved
Sign up to add لادُونَا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أسود II |إكتشاف المجهول ☔︎ ✓ by writeryosh
41 parts Complete Mature
•تنويه: هٰذا الجُزء مستقل بِقصّة أُخرى وأبطال آخرين ولا ينتمي للأول بأي صِلة.. الكاتب والرسام الشهير نيچرو ألبيتسي مجهول الهوية، والذي لا أحد يعرف هويته، تندفع إحدى معجباته الفضوليات لإكتشافه، الصحفية التي تكتب مواضيع عن الفن، وجدته أكثر المواضيع فضولًا لها، لذا تتبعته لتكتشف هويته، للدخول لعالمه السوداوي، ولتخوض في رحلة لإكتشاف المجهول ولتستمع للقصة من فم بطلها دون أن تدع لكل الإشاعات حوله في تضليل حكمها، لتدرك لاحقًا أن على المجهول غالبًا أن يبقى مجهول، وأن الأشرار في القصة ليسوا من صنع أنفسهم. • بدأت في يوم ٢٢ من فبراير عام ٢٠٢٠ من الميلاد.. •إنتهت في يوم ٢٦ من ديسمبر عام ٢٠٢٢ من الميلاد.. • محتوى جريء يخص الناضِجين فِكريًا.. الرواية من تأليفي غير مقتبسة من أي مصادر وإن وجد تشابه بينها وبين رواية أُخرى يرجى إبلاغي، لذا لا أسمح بنقلها أو نسبها لأي كائن كان.. -حائِزة على : #1 in أسـود #1 in Novel #1 in Black #1 in Dark #1 in عاطفية #1 in Mystery #1 in عاطفي #1 in دراما #1 in story #1 in رومنسي
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
حرب الظلال| صراع الخير والشر  cover
لبوة على شفا الثار cover
عهد الظلام cover
كاراميل cover
سريع  cover
أسود II |إكتشاف المجهول ☔︎ ✓ cover
قصر ميـسيــنا-Messina Castle cover
نهايات متجددة  ( In the middle of the night ) cover
نيتفليكس | Netflix  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

105 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.