عندما يغزو الحقد قلوبنا ويسري بين شرايينه... وعندما لانشعر سوي برغبة الانتقام التي تلح علينا وتمنعنا من رؤية النور الذي يحاول ان يرشدنا الي المفر... وعندما نلمح بقعة الضوء الصغيرة ونحاول التمسك بها... تمنعنا تلك الرغبة من الوصول اليها وتقف حائلا بيننا.. فهل سنستسلم لتلك الرغبة.. ام اننا سنتمسك ببقعة الضوء التي ستوصلنا لذلك العالم.. العالم الذي سيجعلنا نغير نظرتنا للحياة.. عالم الغسق القرمزي.. روايتي الثانية بقلمي اوركيدا..All Rights Reserved