الاختلاف لم يكن وليد الصدفة... بل كان مخاضا مؤلما دائماً.. ما يؤتى بسهولة ينتزع بنفس السهولة،، وفي كل خطوة من حياتنا يوجد مفترق طرق ما ..يؤدي الى عدة طرق.. علينا ان نختار فيما بينها.. كل طريق يؤدي الى جهةٍ مستقلة، قد تكون عين الصواب، وقد تكون الخطأ بعينه
1 part