حريم يونقي
  • مقروء 35,320
  • صوت 1,804
  • أجزاء 28
  • مقروء 35,320
  • صوت 1,804
  • أجزاء 28
مستمرة، تم نشرها في فبر ١٤, ٢٠١٨
هذه ستكون أول رواية لي لذا أتمنى أن تعجبكم.

الشخصيات:  الأمراء فتيان بانقتان، السلطان سليمان و زوجته السلطانة الجميلة هيام (بدي أعمل النسخة الكورية لمسلسل "حريم السلطان")
النوع: تاريخي، درامي، رومانسي، القليل من الأكشن.
دور البطولة ستكون لحظرة الأمير مين يونقي و الجارية *هيجو* التي ستأسر قلب يونقي و تسحره بجمالها الفتان.
 اﻹخوة الستة: الأمير نامجون ،  جين ،جيمين، جيهوب، تايهيونغ، والأمير الأصغر جنغكوك،أما الأمير يونقي فهو ليس أخوهم بل إبن خالتهم (يونقي إبن أخت السلطانة هيام) و الأمراء الستة يحبونه كثيرا ﻷنه تربى معهم و يعتبرونه كأحد الإخوة السلطان و السلطانة يحبونه ويعتبروه كواحد من أبنائهم لكنه لا يعيش معهم في نفس القصر بل يعيش في مملكته .
ياترى ماذا سيحدث للأمير يونقي و مالذي سيأتي به إلى قصر السلطان.
سنكتشف ذلك في البارت القادم انشاء الله. 
بلييز اذا أعجبتكم الرواية لا تنسو تحطو تعليقاتكم ﻷنها تهمني ولا تنسو الضغط على فوت.
شكراً لكم سرانغهي.
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف حريم يونقي إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#30تاريخية
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
kindergarten teacher | إيفينا بقلم _1Mariana1_
126 جزء undefined أجزاء إكمال
القصـة: "يا مايلين و ماكسيون." "أجل، أستاذتي." "أحضرا والديكما." "حاضر.." أن تكون معلمًا في روضةِ أطَفال للنبلاءِ أمرٌ مرهقٌ جدًا. *** تجسدتُ في روايةٍ حدثت قبل 20 عامًا. مع خطيبيَ الخائنُ مع أختي غير الشقيقة، وااعائلة التي احتقرتني وتخليت عني. إيفينا التي صمدتَ في وجه كل ذلك لمدة 10 سنين شاقةٍ . تموت في حادث عربة، حتى موتها كان فارغًا وبدون معنى. "......!" ثم عُدت إلى الحياةِ. هربتٌ مسرعةً من عائلتها وأصبحت معلمةً في روضة أطفال، ونجحت في إحياء روضةٍ فاشلةٍ. ولكن وسط الانشغال في روضةِ الأطَفال، انتهى الأمر بـ مقابلتِها لأبطال القصة الأصليين الصغار. "ما زال هناك أكثر من 10 سنوات قبل أن تبدأ القصة الأصلية!" لقد جمعت الأبطال معًا قبل الوقت المحدد بطريقة غير مقصودة. ولكن هؤلاء الأطفال، الذين بدوا ناضجين جدًا في القصة الأصلية، تبين أنهم صَعبون جدًا عند التَعامل معهِم في هذا السن. "يا هذا ، كن هادئًا. بلا فوضى." "هل قلت ذلك لي؟" الأبطال الصغار، الفتيان والفتيات، دائمًا يتشاجرون. "أنا أعتذر بشدة، أيتها الأستاذة." وبفضل تصرافتهمِ، يتم استدعاء إخوانهم الكبار باستمرار. "لا تنزعجِ . أنتِ تعرفين أنَ هذا المكان هو الوحيد الذي يمكن أنَّ أتيَ اليهِ..." وفي أثناء ذلك، الإمبراطور، الاخُ الأكبرُ ل