المشاعر بطبعها كاذبة! فكم من السهل أن نقول للعابرين كم نشتاقهم، في المقابل تأبى الحروف الظهور لمن يستحقها حقيقة.. كم نبتسم ملأ الشفاه حين نلقى زائراً، وتطبق على الأنفاس ذات الشفاه إن مر أمامنا من نذوب بوده كل دقيقة.. نجرح ونبكي فنسأل عن الخطب، نلوم الغبار على الدمع، لتتصدر المشاعر قائمة الكاذبين بجدارة. 💔 لنتابع قصة سيمران البائسة و وسيم العاشق الشيطان و سيهون المحب الولهان لنعش قصة هؤلاء الشباب و لنتابع لنهاية الرواية 💔All Rights Reserved