« وَان شُوت. » لقَد إحتجتُ لسماع ذلكَ الصوت، صوتٌ يُخبرني بأن كُل شيءٍ سيكون على ما يُرام. صوتٌ ينصحني. و يخبرني بأنّني سأكون بخير، سعيدة و دائماً مُطمئنة. لقد إحتجتُ يدًا لتمسك بي وقتَ ضُعفي. و قد حدث..، حينَ إستمعت إلى صوته ينبعثُ من سمَاعة هاتفي في الثالثة صباحاً. لَقد كانَ صوتاً.. غيرني و غيّر مجرى حياتي. - جميّع الحقوق مَحفوظة للكاتبة، {xEmmaa_x}All Rights Reserved
1 part