Story cover for هيَ مُختلفة by Jorjyala
هيَ مُختلفة
  • WpView
    Reads 211
  • WpVote
    Votes 69
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 211
  • WpVote
    Votes 69
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Feb 16, 2018
طأطأ رأسهُ ليلفظَ كلماتٍ من غيرِ تعابيرَ جادّة
"أنتَ تعلم بأنّها مسألةُ وقت،
لا تُعر الأمر انتباهًا فإن لم تَكُن هيلين .. ستكونُ غيرها ببساطة"

لم يُصدّق كلامه نايل .. ولم يكذّبه أيضًا،
كان يعلمُ بأنّ الوقت هو الحاكم على تلك العلاقة فما إن
تسلّل الملل لهاري سينتهي كلّ شيء ،
ولكن ما كان يخشاه بأنّ الأثر سيبقى .. فتلكَ الفتاة ليست كغيرها

إنّها مُختلفة .. ليست لعوبةً مثله ،
تفكّر بصدقٍ في كلّ علاقةٍ تتّخذها دون العبث في مشاعرِ
الغير .. كانت بريئةً فحسب .. معصومةٌ من ذنبٍ لم تقترفه
All Rights Reserved
Sign up to add هيَ مُختلفة to your library and receive updates
or
#120نايل
Content Guidelines
You may also like
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
هيرايث by __Shahrazad
13 parts Ongoing Mature
وضعَ أمامي ساعةً رمليّة شفّافة اللّون، وصوته انسابَ ببرودٍ كأننا لا نتحَدّثُ عن مصيرِ أُختي الي اختطفها بل عن طقسٍ عابر: "إن سقطتْ آخر حبّةِ رملٍ قبل أن تعودي، لن تَري أُختكِ مجدّداً" راقبتُ حبّاتَ الرّملِ تهوي، وقلبي يهوي معها خوفاً على أُختي الي وُضِعتْ في رهانٍ لم أوافِق عليه حتّى بل اُجبِرتُ على خوضِه.. "أنا لا أفهم، ما الذي قد تجنيهِ من فعلتكَ هذه؟ هل ترى النّاسَ بيادِقاً لتلعبَ بها كيفما تشاء؟! " نبستُ بغضبٍ لم أستطع كبته ليقتربَ خطوةً أُخرى فتتآكلَ المسافة بيننا ويهمِسَ ببحةٍ عالِقة في صوتِه : "معرفَتُكِ غايتي لن تُسعِفَكِ إن انتهى الوقتُ ولامست كلّ الرمال قعرَ السّاعة.. " أشارَ برأسهِ ناحيةَ السّاعة لأُسرِع باتجاهِ الباب أسابِقُ الرّمالَ والوقت، وأُرسِلُ تحتَ أنفاسي وعوداً بأن أردّ الصّاع له على تلاعبهِ بنا .. . . . . . . ♡مُقتطفات: _أشعرُ أنّ بقائي عِبءٌ عليك، لا أُريدُهم أن يوصِلوا لكَ الألمَ عبري "هذا لأنهم يعرفونَ من تكونين.." _ما الّذي يعرِفونَه؟ " أنّكِ ذريعَتي لِلوجود" ☆أمنع منعاً باتاً الاقتباس أو الأخذ من الرواية دونَ علمي.
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 7
الحُب القاتِل🔪✨ cover
عَـودةُ الـوِصَالّ cover
هيرايث cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
الدَخـيـل cover
رواية حياة بلا حياة ⁦✍️⁩ بقلم الكاتبة/ إيمان عادل الصياد (إيمي)  cover
نقطه ومن اول السطر  cover

الحُب القاتِل🔪✨

11 parts Ongoing

مِن أين ابدأ؟ وكيف اواسي روح أراها مُتأكله بارده فارغه لا تعرف السعاده طريق لا عنوان عيون ذابله وروح مُرهقه وجَسد مُتعب الوَقت كَفيل في بيان كُل شيء اما هَوا يُخلق الحَيره في العقل، المُعتم ام المضيء. اصابتني الحَيره في البدايه دَوماً حَتى غُرقت في طيات هاذا الواقع المُرير وتَجولت كَثيراً مُرهقه مِن شَدة التفكير.....! ما هاذا الحدث العَجيب الذي جَعلها تتَمنى الشهيق؟ هَل نهاية الطريق سَينتصر الحَق و الوضوح ام يَبقى الظلال رَفيق؟ لَنكتشف هاذا الشيء مَعاَ ونتمكن من قراءة الروايه بَدقه وحَذر....