إبن الخادمه وسليلة العائلة - الكاتبتين فاطمة حمدي و اميرة الشافعي
  • مقروء 361,464
  • صوت 9,638
  • أجزاء 33
  • مقروء 361,464
  • صوت 9,638
  • أجزاء 33
إكمال، تم نشرها في فبر ١٦, ٢٠١٨
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبتين فاطمة حمدي و اميرة الشافعي 
**مقدمه**
أحبته دون أن تراه ، مجرد سماعها أخلاقه تمنت أن يكون فارسها الذي لطالما حلمت به وتمنته في أحلامها، وعند التلاقي كانت الصعاب ولكن عزيمتها تحدت كل الصعاب لتتخطاها وتصل إلي مرادها رغم أنه إبن خادمه وهي سليلة عائله ، ولكن... 
ولكن هي لا تعرف أنها وقعت في براثنه ، ليذيقها العذاب ، ويمتلكها إمتلاك، ليجعلها تندم ألاف المرات أنها في يوم تحدت كل شئ في سبيله ولكن هل سيدوم العذاب ؟؟!
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف إبن الخادمه وسليلة العائلة - الكاتبتين فاطمة حمدي و اميرة الشافعي إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#12سلسلة
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
كبير العيلة بقلم MonaLotfy
41 جزء undefined أجزاء إكمال
الملخص: عادات وتقاليد أي مجتمع كثيرا بل غالبا ما تتحكم بالأفراد اللذين ينتمون إليه, مهما تباينت ظروف معيشتهم أو مستوى ثقافتهم وتعليمهم, فالعادات الراسخة تتوارثها الأجيال جيلا بعد آخر, فما بالنا إن كان هذا المجتمع ..... مجتمع يتمسك وبشدة بعاداته الموروثة, بل من يخالفها يعتبر من المنبوذين, فيلفظه دون أدنى شفقة أو رحمة, مهما بلغت مكانته لديه!!.. أحب رؤوف زميلته ألفت وتوجا هذا الحب النقي الطاهر بالزواج ولكن.... كان لا بد لرؤوف من دفع ثمن هذه الزيجة ألا وهو.... الطرد من عائلته وبلاااا رجعة!! ولكن... يُضطّر رؤوف الى العودة إلى بلدته برفقة زوجته وابنتيْه, ترى ماذا تخبأ لهم الأيام؟, وهل ستكون بناته هما ثمن رجوعه الى كنف عائلته من جديد؟... صراع بين الماضي والحاضر مليء بالحقد والكراهية, الغيرة والعشق الملتهب!, فهل سينتصر الحب في النهاية على عادات وتقاليد عفا عليها الزمان وشرب؟!.. **************************************************
الموروث نصل حاد بقلم Asawr_Hussein22
28 جزء undefined أجزاء مستمرة
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟